فتح کبیر
الفتح الكبير
پژوهشگر
يوسف النبهاني
ناشر
دار الفكر
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
۱۴۲۳ ه.ق
محل انتشار
بيروت
ژانرها
حدیث
(١٦٦٢) «(ز) أرْحَمُ أمَّتِي أبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ وأحْسَنُهُمْ خُلُقًا أَبُو عُبَيْدَةَ بنُ الجَرَّاحِ وأصْدَقُهُمْ لَهْجَةً أبُو ذَرِّ وأشَدُّهُمْ فِي الحَقِّ عُمَرُ وأقْضاهُمْ عَلِي» (ابْن عَسَاكِر) عَن إِبْرَاهِيم بن طَلْحَة بن عبد اللهبن عبد الرَّحْمَن بن أبي بكر الصّديق.
(١٦٦٣) «(ز) أرْحَمُ أُمَّتِي بأُمَّتِي أَبُو بَكْرٍ وأرْفَقُ أُمَّتِي لأُمَّتِي عُمَرُ وأصْدَقُ أُمَّتِي حَياءً عُثْمانُ وأَقْضى أُمَّتِي عَلِيُّبن أبي طالِبٍ وأعْلَمُها بالحَلاَلِ والحَرامِ مَعاذُبنُ جَبَلٍ يَجِيءُ يَوْمَ القِيامَةِ أمامَ العُلمَاءِ بِرَتْوَةٍ وأقْرَأُ أمَّتِي أَبيُّبنُ كَعْبٍ وأفْرَضُها زَيْدُبنُ ثابِتٍ وَقد أُوتِيَ عُوَيْمِرٌ عِبادةً يَعْنِي أَبَا الدَّرْداءِ» (طس) عَن جَابر.
(١٦٦٤) «أرْحَمُ أُمَّتِي بأمتي أَبُو بَكْرٍ وأشَدُّهُمْ فِي أمْرِ الله عُمَرُ وأصْدَقُهُمْ حَياءً عُثْمانُ وأقْرَؤهُمْ لِكِتابِ الله أُبَيُّ بن كَعْبٍ وأفْرَضُهُمْ زَيْدُ بنُ ثابَتٍ وأعْلَمُهُمْ بالحَلاَلِ والحَرامِ مُعاذُ بنُ جَبَلٍ ولِكُلِّ أُمَّةٍ أمِينٌ وأمِينُ هذِهِ الأُمَّةِ أَبُو عُبَيْدَةَ بن الجَرَّاحِ» (حم ت ن هـ حب ك هق) عَن أنس.
(١٦٦٥) «ارْحَمْ مَنْ فِي الأَرْضِ يَرْحَمْكَ مَنْ فِي السَّماءِ» (طب) عَن جرير (طب ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(١٦٦٦) «ارْحَمُوا تُرْحَمُوا واغْفِرُوا يُغْفَرْ لَكُمْ وَيْلٌ لأَقْماعِ القوْلِ وَيْلٌ لُلْمُصِرِّينَ الذينَ يُصِرُّونَ على مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ» (حم خد هَب) عَن ابْن عَمْرو.
(١٦٦٧) «(ز) أرْحَمُ هَذِه الأُمَّةِ بِها أبُو بَكْرٍ وأقْواهُمْ فِي دِينِ الله عُمَرُ وأفْرَضُهُمْ زَيْدُ بنُ ثابِتٍ وأقْضاهُمْ عَلِيُّ بنُ أبي طالِبٍ وأصْدَقُهُمْ حَياءً عُثْمانُ بنُ عَفَّانَ وأمِينُ هَذِه الأُمَّةِ أبُو عُبَيْدَةَ بنُ الجَرَّاحِ وأقْرَؤهُمْ لِكِتابِ الله أُبَيُّ بنُ كَعْبٍ وَأَبُو هُرَيْرَةَ وِعاءٌ مِنَ العِلْمِ وسَلْمانُ عالِمٌ لَا يُدْرَكُ ومَعاذُ بنُ جَبَلٍ أعْلَمُ النَّاسِ بِحَلالِ الله وحَرامِهِ وَمَا أظَلَّتِ الخَضْراء وَلَا أقَلَّتِ الغَبْراءُ مِنْ ذِي لَهْجَةٍ أصْدَقَ مِنْ أبي ذَرّ» (سمويه عق) عَن أبي سعيد.
(١٦٦٨) «أرْديَةُ الغُزَاةِ السُّيوفُ» (عب) عَن الْحسن مُرْسلا.
(١٦٦٩) «(ز) أُرْسِلَ مَلَكُ المَوْتِ إِلَى مُوسَى فَلَمَّا جاءَهُ صَكَّهُ فَفَقأَ عَيْنَهُ فَرَجَعَ إِلَى رَبِّهِ فقالَ أرْسَلْتَنِي إِلَى عَبْدٍ لَا يُرِيدُ المَوْتَ فَرَدَّ الله إليْهِ عَيْنَهُ وقَالَ ارْجِعْ إلَيْهِ وقُلْ لَهُ يَضَعْ يَدَهُ على مَتْنِ ثَوْرٍ فَلَهُ بِما غَطَّتْ يَدُهُ بِكُلِّ شَعْرَةٍ سَنَةٌ قالَ أيْ رَبِّ ثُمَّ مَاذَا قالَ ثُمَّ المَوْتُ
1 / 161