الفرق بين الضاد والظاء في كتاب الله عز وجل وفي المشهور من الكلام

ابو عمرو دانی d. 444 AH
38

الفرق بين الضاد والظاء في كتاب الله عز وجل وفي المشهور من الكلام

الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام

پژوهشگر

حاتم صالح الضّامن

ناشر

دار البشائر

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م

محل انتشار

دمشق

فصل فأمّا قوله، ﷿: وَلا يَحُضُّ عَلى طَعامِ الْمِسْكِينِ في الحاقّة (١)، وأ رأيت (٢). ولا يحضّون في: والفجر (٣)، فذلك من: حضضت فلانا على كذا، ومعناه الحثّ على الخير، فهذا بالضاد، وبالله التوفيق.

(١) الحاقة ٣٤. (٢) الماعون ٣. (٣) الفجر ١٨. وهي قراءة أبي عمرو. (السبعة ٦٨٥، والتهذيب ٧٩، والاكتفاء ٣٣٧). وأثبت الناشر في المطبوع رسم المصحف: وَلا تَحَاضُّونَ.

1 / 44