الفرق بين الضاد والظاء في كتاب الله عز وجل وفي المشهور من الكلام

ابو عمرو دانی d. 444 AH
16

الفرق بين الضاد والظاء في كتاب الله عز وجل وفي المشهور من الكلام

الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام

پژوهشگر

حاتم صالح الضّامن

ناشر

دار البشائر

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م

محل انتشار

دمشق

١٢٠/ ٢: كالظّرب. والصواب: كالظرب، بكسر الراء. ١٢٠/ ٦: وأظلمة. والصواب: وأظلمة. ١٢٠/ ١٥: يقال: إنّك لمكنوظ. وفي (ز): إنّه ... ١٢١/ ٦: ومنه: الظّرف ... ظرفا، بضمّ الظاء. والصواب: فتح الظاء فيهما. ١٢١/ ١٠: والظّرف مصدر الظريف. والصواب: الظّرف، بفتح الظاء. ١٢١/ ١٦: ومنه: القرظ وهو ورق أصلم. والصواب: القرظ، وهو ورق السّلم. ١٢١/ ١٨: فاته تخريج قول ثعلب. وهو في نقد الشعر لقدامة ١٧٦. ١٢٢/ ٢: فاته تخريج قول ابن السكيت. وهو في كتابه الألفاظ ٣٩. ١٢٢/ ٧: الرجل العاجز. وفي أصله و(ز): الفاجر. وهو الصواب. ١٢٢/ ٩: الظئرة، وهي الدابة. والصواب: الظئر، وهي الداية، بالياء. ١٢٢/ ١٠: الظلظلة وهي تحريك الحية رأسها. والصواب: اللظلظة. ١٢٣/ ٦: الكاغد. (كذا بكسر الغين). والصواب: الكاغد، بفتح الغين. ١٢٣/ ١٠: كمل بحمد الله وحسن عونه: أهملها الناشر، وهي ثابتة في أصله. ١٢٣/ حاشية (١٦): فيم اده. والصواب: في مادة. وهو خطأ طباعي. ١٢٣/ حاشية (١٩): إذا أحبته. والصواب: إذا أصبته. وهو خطأ طباعي. ***

1 / 20