160

فضائل الأوقات

فضائل الأوقات

پژوهشگر

عدنان عبد الرحمن مجيد القيسي

ناشر

مكتبة المنارة

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

۱۴۱۰ ه.ق

محل انتشار

مكة المكرمة

ژانرها

١٧٤ - أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدِ بْنُ أَبِي عُثْمَانَ الزَّاهِدُ، أَنْبَأَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ مَطَرٍ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ يُوسُفَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَنَزِيُّ، حَدَّثَنَا مَسْعُودُ بْنُ وَاصِلٍ، حَدَّثَنَا النَّهَّاشُ بْنُ فَهْدٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَا مِنْ أَيَّامٍ مِنْ أَيَّامِ الدُّنْيَا الْعَمَلُ فِيهَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى أَنْ يُتَعَبَّدَ لَهُ فِيهَا مِنْ أَيَّامِ الْعَشْرِ يَعْدِلُ صِيَامُ كُلِّ يَوْمٍ مِنْهَا بِصِيَامِ سَنَةٍ، وَقِيَامُ كُلِّ لَيْلَةٍ بِقِيَامِ لَيْلَةِ الْقَدْرِ»

1 / 345