دستور العلماء یا جامع العلوم در اصطلاحات فنون
دستور العلماء أو جامع العلوم في اصطلاحات الفنون
ناشر
دار الكتب العلمية - لبنان / بيروت
شماره نسخه
الأولى، 1421هـ - 2000م
ژانرها
واژهنامهها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
دستور العلماء یا جامع العلوم در اصطلاحات فنون
عبدالنبی احمد نکری d. 1200 / 1785دستور العلماء أو جامع العلوم في اصطلاحات الفنون
ناشر
دار الكتب العلمية - لبنان / بيروت
شماره نسخه
الأولى، 1421هـ - 2000م
ژانرها
تعديل الأركان: تسكين الجوارح في الركوع والسجود حتى تطمئن مفاصله. وأدناه مقدار تسبيحة وهو واجب عندنا {فويل للمصلين الذين هم عن صلوتهم ساهون الذين هم يراؤون ويمنعون الماعون} . ولله در الصائب رحمه الله.
(جون خامهء سبك مغز از بي حضوري دل ... افزود رو سياهى در هر سجود مارا)
التغيير: من باب التفعيل إحداث شيء لم يكن قبله.
التغير: من باب التفعل انتقال الشيء من حالة إلى حالة أخرى.
التغاير: بين الشيئين على نوعين: أحدهما: التغاير الذي هو مصداق تحقق المتغائرين. والثاني: التغاير الذي يكون بعد تحققهما وتوضيحهما في العلم الحصولي والحضوري إن شاء الله تعالى.
التفاؤل: (فال كرفتن) . وفي جامع دارقطني قال قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم
ويصلي عشر مرات ويقول اللهم بكتابك تفاءلت وبك آمنت وعليك توكلت فاظهر في كتابك المكنون ما في علمك المخزون ثم يفتح ويعد لفظ الله من جانب اليمين ثم يقلب الأوراق من جانب اليسار بعدد كلمات الله ثم يعد الأسطر من جانب اليسار ثم يتفاءل فما جاء فهو بمنزلة الوحي.
التفسير: مبالغة الفسر وهو الكشف والإظهار فيراد به كشف لا شبهة فيه وهو القطع بالمراد ولهذا يحرم التفسير بالرأي. وفي الشرع توضيح معنى الآية وشأنها وقصتها والسبب الذي نزلت فيه بلفظ يدل عليه دلالة ظاهرة. وقالوا التأويل اعتبار دليل يصير المعنى به أغلب على الظن من المعنى الظاهر ولهذا لا يحرم تأويل القرآن بالرأي لأنه الظن بالمراد وحمل الكلام على غير الظاهر بلا جزم. وقريب من ذلك أن التأويل
صفحه ۲۲۴