============================================================
اللصا1) ، فقد سئل عنه أعرابى ققبل له : ما تفاريق العصا؟ فقال : إن الصا تقطع سواجير ، والسواجبر تكون للكلاب وللأشرى من الناس، ثما تقطع عصا الساجور فتصير أنادا ، ثم تفرق الوتذ فتصير كل قطعة(1) منها ييظاظا ، فإن جعلوا رأس الشظاظ كالفلكة صار للبختى عرانا() ، وهو العود الذى يذخل فى أنف اليختى ، فإذا فرق العران جامت منه تواد(،، إن كانت العصا قناة فكل ييقة منها قوس بندق، فإن فرقت الشقة صارت
سهاما ، فان فرقت السهام صارت جظاه(4) يفان فرقت الحيظاء صارت مغازل ، بإن فرق اليغزل شعب به الشعاب أقداحه المصدوعة(4) ، وقصاعه المشقوقة ، اذ لا يجد لها أصلح منها ، وقال الشاعر فى ذلك : اخليف بالمروة يوما والصفا(2) إنك خير من نفاريق العصا 55 - وأما قولهم : أبطشمن دوسر ، فإن دوسر إحدى كتائب النعمان (1) ته ق كل تطتين* : وهو خطأ () ت ، قمهادا وهو تحريف ، وفمممارأ والمهار بكسر اليم : عو غليظ بجمل ف أنف البنى، والفظاظ بكسر الشين العرد الذى يدخل فى عروة الجوالق ، والجملل البختية : نوع مها طريل الأعناق، وقيل : إن الكلمة دخلية فى العربية ، وإن أملها أعجى سرب : (4) التوادى 7خثبات تفه مل أخلاف النلقة إذا سرت كعلا برضمها القصيل ، وواحدتها توديه احا ة بفت احا وخ وهى س غير لا تعل له پلعب بع ان ش القلع أقداحه المصموعة وفى فى مشب منه العاب القداحة الممموعة* . وتمب : أصلح ، والشعاب : الذي بصلح الصدوع والشقق الى فى الآنية، وحرفت الشعابة (6) البيت لننية الأمرابية تقوله لابنها،كما فى الان والتاج (فرق) والبيان 49/3،وانمار 927، وروايته فى للنخ الثلاث الأخرى " لأنث أبى .
- المكري 244/1، الميدان 114/1 4 الزخرى224/1
صفحه ۹۵