============================================================
1 ال أن المرء ينى بح العلوم بالمعصية وثلا الاية. وف الجواهر فص على سرء فطهم بأنفسهم أى قد كان لهم ل عظيم فيما ذكروا به ، فتسره وتركوه - اه. ومن تبعبضبة والفيان يجاز عن النرك أو من للابنداء (ولا تزال ) فيما يأقى من الزمان خطاب للنبى صلى اله عطبه وسلم ( تطليع على خاية ) خبانة (ينهم) بنقس العهد وغيره لان ذلك عادة آبلهم معدر كالعافية أو وصف لمقدر كنفس وفرة أو اناء للبالغه كراوية (إلا قليلا ينهم) وهم من أسلم ( تاعف عنهم) تهاوز عن ذنبهم ( واصفح) اعرض برك المعاتبة على الخياة فلا فسخ فى هذا باية السيف ، لانه فيما يتعلق به من خباتهم ولإطباق الجهور على الانخ ف الماعة . ولقوله ( إن أق يحيب الحينين ) لممن موفعه على ذلك التغدير (ومن الذين تلوا أنا تصارئ) منعلق بقوله (أغذنا ييشاقهم ل) كا اخذنا على بنى اسراييل الهود، ولم يقل ومن التصارى اشلرة الى أنهم ليوا من النصارى إلا وعما وادعاء واعلاما بإنهم الذين ابندعوا هذا الاسم وسموا به اتقم ل ان الله سمام به يعنى كنبنا عليهم في الانحبل أن يوضرا بمعد صل الله علبه وسلم (تسرا خظا يما ذكروا يه) ونقضوا الميثاق (فأغرينا) الزمنا، من غرى بالثىء لصقى به ( ببنهم للمداوة والبفضا، إلى يرم القباية) بنرهم: نطوية وعقرية وملكابية . كل فرة تكفر الاخرى. ارينم والليهود (وسوف يتتهم أله) ف الآخرة (بما كمانوا بصنعون ) فبجلزيهم عليه ، وترتيب اللمن على نقض اليهود ، ورصفهم بالقوة والخيانة والا كتفاء فى النصارى بالإغراء ونسان الذكر، دليل على غر اليود ف لكلر، وأنم اسوا با لا من لنصارى (يا العل الكنا ب) لبهود والحارى بطاب لسنس بعه يان حال كل فريق (ته جاءكم رسوتا ) حد (يبين لظم گييرا يما گشم تننوذ ين الكتاب ) النوراة والإنحيل كاية الرحم وصفته هلبه السلام ، وبشارة عيى به ( وبعفر عن تيي) من ذلك . قلا يبنه إذا لم يكن فيه مصلعة إلا افضاحكم أو عن كثير منم فلا يواشذه بعرمه (تذحه كم يمن آقو نود) مو للبى (وكناب) فرآن (مبين) أوكلآ كقرآن ققم اشرف وصفيه : والمبين من ابانه لارما ، ومتعديا . ولم يعطلفه لامتقلاله بالمداية ، قاله ف ناية الامانى (يدى به أفه) وحد الضميد لان المراد بهما واسدي او لانهما كواح فى الحكم (من اتسع ريضوراته ) بان آمن به وان ما ارتناء من الدين (حجبل السلام) طرق اللامة او سبل اله . لان السلام من اسله ( ريربهم ين اللمند) الكفر ( ال الور) الإبمان ( ياذي) يلرانه (يهيهم إل يمر الط متفيما دين الإسلام ، وجمع السبل تعظبما او لإرادة الفروع ( لقد كفر النرين لكرا ان الله مو السييح ابن ترتم) اتحد اللاهوت بالناسوت ، وهم اليمقوية فرقة من التصارع.، والقايلون ثالك ثلاثة م النسطورية والدعون بالاتومية م اللكابة (قل قن يسلك ) ان يدنع ل(ين ) عضاب (اغر يتبفا) اوين بمنع من نرته واراوته شبا) (ان اراد أن يهلك التسبع ان مرتم وائه ومن ن الأرض بميباه
صفحه ۲۳۰