229

============================================================

او المراد الأعرابى الذى وح الرسول تحت الشحرة ناتما ، فل سبفه عليه، فكفه القه وسقط للسيف من يده، فاخذه الريول ثم يخاعه، وهذا ما فى البخارى وملم واله اطم ( ان يبشطرا البكم ايرجم) لبفتكرا بكم ( فكف ايديمم عنكم ) وصمكم ما أراه وا بكم ( واتقوا أقه) فى امره ونيه (وعلى أفه فليتو كل المرينون) فإنما لكاف لإيصال الخير ، ودفع الضير ، وأعاد الغاهر لدلالنه على النعوت الموجبة للتوكل عليه . ولما أمر بحفظ الميثاق ذكر نقض نىا سر اليل ميياقهم وما حل بهم تحذيرا لمله مين بقوله (ولقد انذ الله يباق ينى اسرايل ) أن يعيوه ولا يشركوا به شخا، ويسلوا بما ف النورلة تنقضوه ( وبمثا) فيه النفلت عن للنية : أقنا (ينهم آثنى عنر نقيا) كفبلا شميد اكانما يام قومه من كل سبط تتيب، يكون كفيلا على قومه بالوقاء بالعهد توتقة عليهم روى أن بنى اسرائيل لما فرغوا من فرعون واستقروا بمصر ، أمرهم الله بالمير ال وأريحاه قرية بالشام يسكنها المجابرة الكنمانيون، وقال إنى كبنها لكم دارأ وفرارا قاخر جوا اليا وماه دوا من فيها، فإنى تاصركم ، وأمر موسى أن يأنذ من كل سبط كفبلا عليهم باوظه بما أمروا، فأخذ عليهم المبثاق ، واخنار منهم النقياء ، وسار، فلما دنا من أرش كنمان بعث النقاء بتجسون الاخبار، ونهام أن يحدثوا قومهم فراوا أجراما علبمة فرسوا اريترايتم ا ه بد دا س سفاه تآ نوف به ارد ست اراب هينت (وقال أفة اتى ممكم ) بالعون وانصر، ثم ابتا الكلام خاطبا لهم بإرالة للمغاب وايصال الثراب على غمية شروط بقوله ( تن أقمشم الصلاة) المغروضة ( وآتيتثم ازتلة) الفروضة عليعم (و آمتم يرسلى) بعيما، واخره لإيمانهم بما تقدم من الصلاة والزكاة بطلاف بميع الرسل اعلاما لهم بان الإيمان لا ينم الا بحسبهم، واكنفى بهما ، لانبما أتا الادلت (وقزد سرهم) نصرقوم من العدر، وجر المني والذب والردع * ومنه العرير (واترضتم أله كرضا يتا) بالانغاقى المنفوب ن سبيه (لا كترن منكم ستا يكم ) كناية من لذاه المتاب ( ولأد خائكم تنات ثمرى ين تمتما النهار) كناية عن اصال التراب (فمن كفر بعد دلق) المثان العلق به الرهد انطم ينكم تقد حل سواه بلييلو) اسطا الطريق المنقيم من اضاة الصفة الى الوصرف (تبسما تتصيم) ما والدة للاكيد (ميتاتهم ) بنكذيب الرحل بعد مرسى وخاهم، ونلد هلكتاب وراه ظهورم (تستامم) أبعدناهم من رحمتنا ، وأهناهم بالمخ وضرب الجرية (وجعلنا قلوبهم قايية) بإية صلبة لا تلين ولا تفمل بالأيات، ولا تفارق الكفر: والقسوة : الييس رالصلابة مار عن دم تائرها بالآيك ، وترا حمرة والكان فسية، وهى ابلغ (يترقون الكليم عن مواينعه) يان لقوتها اذ لا قوة أثد من تحريف كلام الله والافراء عليه ( وتسرا) تركوا (تظا) نصيا (يما ذݣروا به) فى النوراة من اتباع حمد، أو حرقوا الكلم فنسوان بهوم ذلك الذنب حظأ واقبا من العلم وعن ابن ممود

صفحه ۲۲۹