============================================================
وده ل والسلام أو دا لم كل عصر أو كل أسد يقدر على البشارة بان يبشرهم ولم يخاطيهم بالشارة كا علطب الكفار ابناتا بأنهم اعقاء بان بشروا وقرين ؤبشر الذين آمنوا على الناء للفعول عطفا على أعت . وللصالحات : جمع صالحة من الصفات الغالية التى تجرى جرى الاسماء ، كالحسنة : ما سوفه الشرع من الأعمال والتأنيت على تأويل الحصلة واللام فيها كاجنس وعطف العمل على الايمان مرتبأ للحكم عليها اشمارا لان السبب فى اسنحقاق البشارة بحموع الامرين ، وفبه دليل على أنها ضارجة عن مسمى الايمان إذ الاصل أن الثىء لا يعطف على تقه والجنة الزة من الجن مصدر جنه إذا حتره صمن به الشمر، لالتفاف اغصانه للسبالفة لأن يستر ما تحنه حترة واحدة : ثم البنان لا فيه من الاشماير المنكايثآقة ثم سمى بها دار الثواب لما فيها من الجنان، وجمعها وتنگرها لكترتها كما ورد أنما ثمانبه أومجع، وف كل واحدة منها مراتب متفاوثة على حسب تفاوت الاعال والعمال ؛ واللام فى ولهم بدل على استحقاقهم اياها للايمان والهمل همل الشارع ومقتضى وعده فضلا . واللام فى الانار للجن أو لله يد ، والمهود الانهار المذكورة فى قوله تعالى * أنهار من ماي . الآبة والنهر بالفتح والكون : المجمرى الواحع فرق الجدول ودون المر : وفى الحديث : قال علبه اللام : " إن امق يوم القيامة ثلثا أعل الجنة : وفى الومذى وابن ماجه واهل الحنة عيرون وماتة صف : ثماتون منها من هذه الامة واربعون من سار الآمم " اتهى (وكن بهنا بعارة (كلا دزقرا) اطبعرا (منا) من تلك المنات (ين تترو) أى من أى ثمرة (وزقا فالوا هذا الذى) اى مثل ما (روتتا يمن قبل) اى قبله ف الجنة لتشابه ثمارها أو ق الدنيا : وجعل ثمر الجمنة من جنس ثمر الدنبالتميل النعس إليه أول ما برى: فإن الطباع ماللة إلى المأود ( وانوا ي) أى بالمرزوق فى الحنة أو قى الدارين (متتابه آم يشيه بعضه بعضا لونا وخلفة ويخالفه طمما . او متشابها فى التبل والجودة : فلا يكون فبه ما يفضله غيره ، وجلة وكلا رزقوا صفة ثانية لجمنات أو متاتفة ليان أن ثمارها مثل ثمار الدنبا ؛ وكلاء نصب على الظرف و وررقاء مفعول به ، ومن الاول والثاية لابتقاء واقنان مرق الخال : والني كل جب ررفوا مبدوة مبها من الجماك من ثمرانها : فبد الرزق بكونه مبتدا من الجنات وابتداؤه منها بابشداته من ثمرة : فصاحب الحال الأول رزقا وصاحب الحال الثانبة ضميره المكن فى الحال : حكى هن الحن أن أحدهم يؤى بالصحفة با كل متها ثم يزن بأخرى فيراها مثل الأولى فيقول هنا الذى رزقا من قبل : فبقرل الملك : كل فاللون واحد والطمم مخلف ( وكم ييها أزواج ) من الحور وغيرها (مطهرة) من الحيض وكل قذر وسوء الخلق : قالتطير يستعمل فى الاجمسام والاغلاى والافعال وقري : مطهزات ، وهما لفتان ضبحتان : يقال : النساء تعلت وفعطلن فابجع على اللفظم والافراد على تاويل الجاعة ومطهوة ابلغ ات بدر: ويخو:: لك لطظر مراق . والرع بثلا هذكر والانى: وعرن الامل هل
صفحه ۱۹