============================================================
و ال مضمون الآيتين الامر بسبادة الله ولانم ي عن الإشراك به والإشارة إلى دليل ذلك ذكر الحية على بوة عد صل اله علبه وسلم تقال (يإن كمشم ن ريب) شك ( يما نولنا على عدتا) عد صل اله عليه وسلم من القرآن أه من عند الله (فأئوا يسورة من يشل) أى المنزل ومن لليان : أى هى مثله فى الفصاسة واللاغظ وحن النظم والإخيار عن النيب والورة : قطعة من االقرآن لها أوله وآغر : باسم خاص به من النبى صلى اله عليه وسلم اللها ثلات آيات وواوها أصلية متقولة ص سور الديلة: لانها حيطة بطالفة من القرآن . أو من الصورة الى هى الرتة : لأن السور كالمراتب يترق فها القارة أو لحامراتب فى الطول والقصر أو فى الفضل وثواب القراة : أو واوها ميدلة من الصرة من لؤرة البقية والقطمة من الشىء . وقوله ومن مثلهه صفة سورة اى كانه من مثله، ومن للبعيض أو هبى واضاقة عدنا كلنويه والتنبيه أنه حتص به . منقاد لحكمه ( وآدعوا) لطلب المون والنصرعل نلك (ئتاء ݣم) جمع شيد : الحاضر أو القالم بالشادة المراد آلمثم الى يرهمون أنها تشهد لهم يرم القبامة أنهم على المت، أو من يشمد لهم أنهم أتوا مثل القرآن (ينهون القه) أى فيره لتمينك مشعلق بادعوا أو بشداءكم ومعنى ودون فى الأصل الانخقاض والفرب: لانه أضفض مكان من غيره . ومنه الشىء ل الدون ثم كثر امتعماه للفلوت ى الاحوال والرتب ويد دون حرو لمعنى التجاور والتخطى لخد الى آخر والمنى : وادهوا اللملرضة من حضوكم أو رجوثم معوته من انسكم وجمنكم وآلخكم فم اله (أن كثتم صلو قن) أنه من كلام البشر وجواب "ان عنوف دل عطليه ما فبله : ولما *روا من ذلك قال تعال ( قإن لم تنسلوا) ما ذكر فيما مهى لجوكم (ون تفسلوا) ذك أبدا فيما يتقل للهور اهازه : اعتراض ين الشرط وجوابه وهو (تالقوا) بالا يمان بالقه وأنه لب من كلام البشر (النارائى وقودعا) باللتح ما توقد به النار، وفرئ بالشم مصدرا أى سبب وقردها (التاس) الكفار (والحكرةم كاسنابهم منها أو هى حمارة الكبريت فحى أشد توقدأ وأبطأ حود أوالصق بالدن يبنى انها مفرطة المرارة تقد بما ذكر لاكنار الهنبا تقد بالحطب ونحره (أعدت) مينت (لكا يرين) يعذبرن بهما، هلة منانة أو حال لازمة . وفى الأية دليل على أتها عوة (وبشر) انبر (الذين آشوا) مةقوا بالله (وعلوا الصا لتاع) من الفروض والنوافل ( أن لم حمت) حداقق ذات ثمر ومساكن (تحرى من تحتها) أى تحت انمارها وقصورها (الأنبار) أى المياء فيها والنهر المرضع المتع الذى يمرى فبه الماء، لان الماء ينره أى يحفره، واناد الجرى إليه جار، لكن فى الحديت انهار الجنة تحرى على سطح الأرض منه غير أتدود * وجهلة وبشر صطف على ابنة السابقة، والمقصود صلف حال من آمن بالقرآن ووصف توابه على حال من كتر به . وكيفية عقابه على ما حمرت به المادة الإلية أن يشفع الترغيب بالترحبب تشيطا لا كساب ماينحى وتليطأ عن اقراف ما يردى ، والبشارة : الخبر الار وأتما أز الرسول عبه للملاة
صفحه ۱۸