============================================================
(وافا ييل لم ابنوا كما أمق لناس) من تمام لنهح فهم ، وسا مصدرية أو كاتة ، والام ف الناس ال اليتس : والمراد به الكاه لون فى الإنسانية الحاملون بقصية المقل : أو لمهد ، والمراد به الرسول ومن معه ، وللمنى آمنوا (يمانا مقرونا بالإخلاص متسحضا عن شواب النفاق ، ماثلا لإبمانهم اقلوا أيورين ما آمن السفها) أى الجمال واصل السفه : الخفة والطيش ، وهو نقيض الخلم ، ولا يطلق على الجاهل الساكت وانما يطلق على للسليط ، رإنما سفهوهم لاعقلدهم فساد رايهم، وتحقيم شانهم، بكون اكزهم تقراء وموال ، كلال وسهيب ، قال تعال ردا علهم (الا إنهم قم النتفهاء ولكن لا يعلوذ) وهو ابلغ الرد وانما فصلت الابة بلا يطون ، والى قباها بلا يشعرون .
انه اكثر طباقا لذكر للسفه ، ولان الرقوف عل امر الدين واثييز بين الحق والباطل ، ما يفتقر إلى نظر وتفكر ، وأما النفماق وما فيه من الفتن والفاد فإنمتا يدرك بأرنى تقطن وتأمل نبما يشاعد من اقوالهم واقعالم ( وإذا تقوا الدين آمنوا قلرا آمتا) منه يان لمعاملهم مع المومين والكفار م وما تشعمت يان لنهبهم ، فلا تكرار ، وأصل ولقواه تقيوا، حذفت الضمة للاصققال، ثم الباء لالنقائها ساكنة مع الواو، لمركت القاف بحرك تحان اواو، ولقته : صاد فه واستقاه ، (وإذا تلوا ال ثبا طيهم) ووساهم يقال خلا بفلان واليه : اغرد مه وألى ابلغ لان فيه دلاك الابتداء والاتاء ، ولى البغارى ال بجاهد : إلى شياطنهم اصحابهم من المتاقين والمشركين اه[من) القطلانى حموا شياطين لانهم ما تلوهم فى تمردهم وهم الملليرون كفرهم وإضاقمم اليم للشارك فى الكفر، وهو انتعلرة والإضاة قرينة اه والشيطان : المشرد من الحن والإقس والدواب، ونونه عند حيويه أصلية من شطن : بعد لبعد، من وحة القه أو زأدة من شاط : احترق (قلرا أنا معكم) أى ف الدين عاطبوا المؤمنين بالجلة الفلية والعياطين بالاسبة المؤكدة ياين لانهم قصيوا بالاورلى دعوى احداث الإبمان ، وبالانية تحقيق تمانهم على ماكانوا طيه اأما تحن مستمزنود) بهم ياغاهار الايمان كا كيد لما قبله ، لان المنوي بالثيء المتنف يه مصر على خلافه ، أو بدل مته لان من حقر الاسلام قد ظم لكفر ، أو اسحال : فكان العباطين *ارا لهم لم تقولون مندهم آمنا فأجابوا بذلك والاسم راء الاستغقلف وللسرة يقال مرق وايتهرا بمعفى * المعى : اتانحهل حمدا واحابه ، وتخر بهم ياظهار الإسلام فرد اه عليهم بقوله (الله يترنى يم) بمحازيهم باستمزاتهم صقابأ، كا سمى جواه اليخقية أريعا لهم معاملة المسترة: إما ق الدنيا من امراء أحكام المدين عليهم واسدراجهم بالامهال حى بقوا فى الناب . راما فى الآغرة : روى أنه يفنح لهم وهم فى التار بابا إلى الحنة فيرعون نحوه لنا وصوا إليه سذ عليم الباب ورتوا إلى النار ، وذلك قوله : قاليوم الذين آمنرا من الكفار يضمكون (ويمدهم "
صفحه ۱۳