============================================================
به اين أبى واسحابه ونظر اوهم ( ومالهم بمؤمنين) روعن فيه معنى من وقى خير ويقول" لفقاها، ولم يقل وما آمنوا تما كدا ومبالغة فى النكذيب لان اخراج فواتهم من هداد المؤمنين الغ من نفى الابمان عنهم فى ماضى الزمان ولذا أكد الننى بالباء (يمثو هون آة والذين "امتوا) يافاهار خلاف ما أبطنوه من الكفر لبد فهوا عنهم احكامه الدنيرية والحدع أن توهم غيرك خلاف ما تخقيه من المكروه لنزله عما هو بصدده . وأصله التر والانخاء ، ومنه المخدع للخرانة والفاطة هنا من واحد كعاقت اللص، وذكر اقه تحين . لان يخادهون يان ليقول أو استاف يذكر ما هو النرض نه ، الا أنه أخرج فى ذنة فاعل البالفة إذ هو الغ من ضل جله بلا مقابلة معارض (وما بختدعون ) بالأف لتلنح وابن كنير وابى هرو. وقرا الباقون وما يحدعون (إلا أقمسمم) لان وبال جام راجع الهم فيفتضحون فى الدنيا باطلاع الله نببه على ما أبطنوه ويعاقون ف الآخرة (وما يتعرون) أن خحاعهم لانفهم لقاوى غقلهم والثمور : الإحباس كأن رجوع ضرر الحاع الهم شىء ظاهر كالحوس لا بحق الا على من عدم الحواس ومشاعر الإنسان حواسه ومنه الشعار (قى قلرجهم مرخ) شك وتفاق . نهو برض قربهم أى بصمفها تالها على ما يفوتهم من الرياسة . وحسدا على ما يردن من ثبات أس الرسرد برما فبرما (تراد قالةه مرضا) بما انرله من للر آن لكفرم ب، وبا يرون من إطاء ار انبي مل اةه عليه وسلم واشلدة ذكره ويحتمل أن يراد بالمرض : مايد اخل عوبهم من الجبن حين شاههرا شركه للسلدين، وإمداد الله لهم باللاتك . وقذف الرعب فى قلوب الكفلر ، ثم يزيد اه ذلك بما يزيد من نصرة المومنين على الاعداه والنبسط فى البلاد، وقيل قوله فرادهم الله مرضا ، دعاء عليهم (ولم عغاب اليم ) مولم. ( بما كانوا يگذ بون ) بالتشديد لنانح وابن كثير وأبى محرو ، وابن عام ، اى بى اه، وبالتنغيف لعاصم وهرة والكان، أى فى قرلهم آمنا ( وآذا ييل لمم) أى لمزلاء صلف على يكبون أو يقول والقائل الله أو الرسول أو بعض الؤمنين (لا تفيسوا فى الأريض) بالكفر والنويق عن الايمان بمحمد صل الله عليه وسلم وتبيج الحررب والفتن بمخادهة المسدين، وموالاة الكفار، يإفشاء الاسراد إليهم، وياغاهار العاصى والإمانة بالدين، فإن الإخلال بالشرائع والإعراض عنها، ما يوبب المرج ويخل بنظام الع الم ( قلوا ايما تحمن مصلحون) ين الناس بالمداراة ء وليس ما نحن عليه بقسماد، هذا رد للناصح على سببل للمبالغة ، لان إنما للصمر، وانما قالوا ذلك لانهم تصوروا الفساد نصورة للعلاح لما ف قويهم من الرض ،كما قال تعال : اقن دين له سره ممله فراه حسنتا ، قال تاللى ردا علبهم (الا) 8نه (أنم ثم اللمفسدون وككن لا يشمروذ) أنهم مفسدون. وهنا من أبلغ الرة لاسنثانه : ولصديره بحرفى التاكيه ، الا المنيهة على تحقق ما بعدها ، وإن المقررة للتية وتعريف الحر، وتوسط الكنسل رهمان قرهم، افا نمن مدمون، سن اترهن السدين والاتراك با يشرود .
صفحه ۱۲