283دیوان الابیوردیديوان الأبيورديابیوردی - ۵۰۷ ه.قالأبيوردي - ۵۰۷ ه.قژانرهاشعروحماء العلاط إذا تغنتفكم طرب يخالطه أنين2وأرعيها مسامع لم يملهاإلى نغماتها إلا الرنين3وبين جوانحي مما أعانيتباريح يلقحها الحنين4بكت ، وجفونها ما صافحتهادموع ، والغرام بها يبين5صفحه ۲۸۶کپیاشتراک گذاریپرسیدن از هوش مصنوعی