ذیل نفحه الریحانه موافقا للمطبوع
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پژوهشگر
أحمد عناية
ناشر
دار الكتب العلمية
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
1426ه-2005م
محل انتشار
بيروت / لبنان
ژانرها
ادبیات
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
شماره صفحهای بین ۱ - ۲۲۸ وارد کنید
ذیل نفحه الریحانه موافقا للمطبوع
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پژوهشگر
أحمد عناية
ناشر
دار الكتب العلمية
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
1426ه-2005م
محل انتشار
بيروت / لبنان
ژانرها
حتى إذا طلبوا الوصال وعذبوا
بالطرد عنك وساء بعد الدار
قدحت زناد الشوق في أكبادهم
نار اللظى منها كبعض شرار
فإذا رأيتهم رأيت عيونهم
في جنة وقلوبهم في نار
وله مضمنا للمثل السائر بقوله : + ( الكامل ) + |
أطفال أغصان الرياض تهزها
في مهدها ريح الصبا المعطار
قد غسلتها السحب حين ترعرعت
والطل ترضعها به الأسحار
من كل غصن كالحسام مجوهر
يهتز عجبا ما عليه غبار
وبقوله في ذم العذار : + ( الكامل ) + |
إن الحبيب إذا تعذر خده
نفضت عليه غبارها الأكدار
فلأجل ذا لم تلفني بمتيم
في وجنة ولها العذار شعار
أنا مغرم بنقي خد ناعم
قد تم حسنا ما عليه غبار
وللسيد محمد العرضي الحلبي في مدح العذار ، قوله : + ( م . الكامل ) + |
ريحان خدك ناسخ
ما خط ياقوت الخدود
وقع الغبار بها كما
وقع الغبار على الورود
ولأبي الفضل الدارمي : |
قلت للملقي على الخدين
من ورد خمارا
أسبل الصدغ على خديك
من مسك عذارا
أم أعان الليل حتى
قهر الليل النهارا
قال ميدان جرى الحسن
عليه فاستدارا
ركضت فيه عيون
فأثارته غبارا
وللمترجم : + ( الكامل ) + |
خد الحبيب إذا تعذر واكتسى
شعرا فذاك بمقته إشعار
أوما تراه إذا بدا في وجهه
نفضت عليه غبارها الأكدار
وله : + ( الكامل ) + |
زنجي خال الخد يبدو واضحا
في وجنة قد أشرقت كنهار
فإذا العذار سطا عليه ليله
أخفاه تحت غياهب الأكدار
ويناسب أن يذكر هنا قول ابن شارح المغني : + ( الرمل ) + |
نازع الخد عذار دائر
فوق خال مسكه ثم عبق
قائلا للخال هذا خادمي
ودليلي أنه لوني سرق
فانتضى الطرف لهم سيف القضا
ثم نادى ما الذي أبدى القلق
|
صفحه ۹۴