وقد خلف لنا ميراثا ثقافيا في جوانب مهمة لايستغني عنها طلاب المعرفة فمن آثاره العلمية:
1 كتاب التحف شرح الزلف، في سير وتاريخ الأئمة، طبع ثلاث مرات.
2 كتاب لوامع الأنوار وجوامع العلوم والآثار، حديقة غناء في شتى المعارف. طبع في ثلاثة مجلدات.
3 الجامعة المهمة لأسانيد كتب الأئمة، طبع.
4 الجوابات المهمة، طبع.
5 عيون الفنون، طبع.
6 عيون المختار من فنون الأشعار والآثار هذا الذي بين يديك .
7 مجمع الفوائد، وقد اشتمل القسم الأول منه على عدة كتب منها:
* فصل الخطاب في تفسير خبر العرض على الكتاب.
* الدليل القاطع المانع للتنازع.
* الماحي للريب في الإيمان بالغيب.
* الثواقب الصائبة لكواذب الناصبة.
* إيضاح الأمر في علم الجفر.
* رفع الملام في رفع الأيدي عند تكبيرة الإحرام.
* الرسالة الصادعة بالدليل.
* فصل الخصام في وجوب الإحرام.
واشتمل القسم الثاني منه إلى كثير من من الفتاوى والتعليقات على مختلف الكتب وفي مختلف المجالات.
ومن تراثه أنه خلف لنا كوكبة من العلماء الأعلام الذين هم رموز وكبار العلماء اليوم، ذكر أسماءهم المولى العلامة الحسن بن محمد الفيشي في ترجمته للمؤلف أيده الله تعالى في آخر كتاب التحف شرح الزلف.
ومازال اليوم قائم على الدرس والتدريس، والإفتاء والتوجيه والتأليف، وحل المشكلات وفض النزاعات، نسأل الله أن يمد في عمره الشريف.
صفحه ۱۳