العروة الوثقى
العروة الوثقى
پژوهشگر
مؤسسة النشر الإسلامي
ناشر
مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
۱۴۱۷ ه.ق
محل انتشار
قم
ژانرها
فقه شیعه
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
شماره صفحهای بین ۱ - ۴٬۰۱۰ وارد کنید
العروة الوثقى
محمد كاظم اليزدي d. 1337 AHالعروة الوثقى
پژوهشگر
مؤسسة النشر الإسلامي
ناشر
مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
۱۴۱۷ ه.ق
محل انتشار
قم
ژانرها
وأما التمر والزبيب وعصيرهما (1) فالأقوى عدم حرمتهما أيضا بالغليان، وإن كان الأحوط (2) الاجتناب عنهما (3) أكلا، بل من حيث النجاسة أيضا.
203 (مسألة 2): إذا صار العصير دبسا بعد الغليان قبل أن يذهب ثلثاه فالأحوط (4) حرمته (5)، وإن كان لحليته وجه (6).
وعلى هذا فإذا استلزم ذهاب ثلثيه احتراقه فالأولى أن يصب عليه مقدار من الماء فإذا ذهب ثلثاه حل بلا إشكال.
304 (مسألة 3): يجوز أكل الزبيب (7) والكشمش (8) والتمر في <div>____________________
<div class="explanation"> (1) الأقوى إلحاق عصير الزبيب بعصير العنب. (الحائري).
(2) لا ينبغي تركه خصوصا في الزبيبي. (البروجردي).
* لا ينبغي ترك الاحتياط. (الخوانساري).
(3) بل حرمة العصير الزبيبي لا يخلو عن وجه. (آل ياسين).
* بل لا ينبغي ترك الاحتياط في الزبيبي. (الحكيم).
(4) لا يترك. (الإمام الخميني).
(آقا ضياء). * لكنه ضعيف لا يلتفت إليه. (الخوئي). * غير موجه. (الگلپايگاني).
* لا يخلو عن ضعف، والأقوى حرمته. (الجواهري).
* لم يظهر له وجه. (الخوانساري). * غير وجيه. (آل ياسين). * ضعيف. (الحكيم).
(7) قد مر أن الأقوى اتحاد الزبيب والعنب في الحكم، نعم لو استهلك الزبيب والكشمش في الأمراق بحيث لا يستند الغليان إليهما فلا بأس. (الحائري).
(8) الأقوى حرمة أكلهما إذا غليا في الأمراق والطبخ وغيرهما. (الخوانساري).</div>
صفحه ۱۴۹