قوله تعالى : ( فعسى أن تكرهوا شيئا ) إلى قوله فلا تأخذوا منه شيئا فيه للدورى أحد عشر وجها فتح فعسى عليه ثمانية أوجه والتاسع والعاشر والحادى عشر التقليل فى فعسى مع المد فى المنفصل والفتح فى إحداهن والهمزة فى فلا تأخذوا ومع التقليل فى إحداهن مع الوجهين فى فلا تأخذوا ويمتنع لخلاد وجه واحد وهو التوسط فى شيئا الأول مع السكت فى الساكن المنفصل والإدغام وقفا على شيئا الثانى.
قوله تعالى : ( وآتيتم إحداهن ) إلى قوله شيئا فيه للأزرق سبعة أوجه القصر فى البدل والفتح فى إحداهن (¬1) مع توسط شيئا والتوسط فى البدل وشيئا مع الفتح والتقليل والطول فى البدل والفتح والتقليل فى إحداهن على كل من التوسط والطول فى شيئا.
قوله تعالى : ( واللاتى تخافون نشوزهن ) إلى قوله وأضربوهن وقفا فيه ليعقوب أربعة أوجه.
قوله تعالى : ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا ) إلى آخر الآية فيه للأزرق ستة أوجه التوسط فى شيئا والفتح فى القربى والجار ومع تقليل الجار فقط ومع تقليلهما والطول فى شيئا مع الفتح فيهما ومع تقليل الجار فقط وعكسه.
قوله تعالى : ( والجار ذى القربى ) إلى قوله والصاحب بالجنب فيه للدورى ثمانية أوجه.
قوله تعالى : ( فمنهم من آمن به ) إلى قوله سعيرا فيه للأزرق عشرة أوجه على القصر والطول أربعة أوجه ويمتنع (¬2) التفخيم على التوسط وكذا قوله تعالى : ( وأما من أوتى كتابه وراء ظهره ) إلى قوله سعيرا فى سورة الإنشقاق.
قوله تعالى : ( إن الله يأمركم ) إلى قوله بالعدل فيه لأبى عمرو بحسب التركيب أربعة وعشرون وجها ويمتنع منها أربعة أوجه وهى إمالة الناس على إتمام الحركة فى يأمركم مع الهمز والإبدال ومع المد فى المنفصل.
صفحه ۳۳