370

عفو و عذرخواهی

العفو والاعتذار

ژانرها

أعنى ابن ليلى عبد العزيز بباب اليون تغدو أجفانه رذما مل أصبغيات في الفوارع لا ... يحملن فوق الكواهل الحزما

يلتفت الناس حول منبره ... إذا عمود البرية انهدما

فاغتاظ عبد الملك على ابن قيس فقال لعبد العزيز: ما بال ابن الرقيات يذكر أمك في الشعر، كأنه ليس لك بأبيك شرف؟!.. فذكر عبد العزيز ذلك لابن الرقيات فقال له: إنما حسدك. ووالله لأقولن قصيدة/، ولأذكرن فيها أمه وقطينها، ثم ليرضين.. . احضر غدا. فلما كان من الغد استأذن على عبد الملك، فلما دخل أنشأ يقول:

صفحه ۴۱۴