============================================================
(123 من اسعه غيد الرحمان سپدق عيرد الوحما.
الرحمان بن محمد بن شبد الله ابن الامام ابو زيد لامام العلامة المليل الكبسير المجتمد الشهير هو واخوه شتيته ابو موسى تيسى بأبناء لامام التلاسانيان العالمان الراسخان والعلمان الشاءتخان المشبوران شرقا وغربا
المافظان العلامتان ذكرهما ان فرحون فى الديباج فقال ابو زيد شيخ المالكية بتلمسان العلامة الاوحد وهو اكبر الاخوبن المشهورين باولاد الامام التني البرشاي وهما فاضلا المغرب فى وقتهما وكانا خسيضين بالسلطان ابى المحسن المريي ونتخرج بهما كشير من الغضلاء اهما التصمانيف المغيدة والعلوم النغيسة توني ابوزيد 14 سنطة تللث واربعين وسبعمالة قال الشيخ الامام المقري تلمبذهما كانا قد رحلا فى شبابهما من بلدهما تلمسان (1) الى تونس فاخذا عن ابن جماعة وابن القطان والبطرني (2) وتلكت الطبقة وادركا المرجاني من اشجاز المائة السابعة ثم وردا فى
اول المانة الثامنة تلمسان على اميه المسلمين (ابى يعقوب] وهو محاصر لها وفتيه حضرته يومذ ابو الحن علي بن يخاف التنسي ورحل الفقيهان الى المشسرق فى حسدود العشرين وسبعمائة فلقيا علاء الدين القونوي وكان يقمال بحيث لانظير له ولقيا ايضا الجلال القزويني صاحب الناخيص وسمعا صميح البخاري على الجار فال المقري وقد سمعته انا علبهما وتاظرا تقي الدين بمن تيمية فظهرا عليه وكان ذلك من اسباب محنته وكانت للتقي المذكور مقالات شنيعة من حمل حديث
النزول على ظاهره وقواه فيه كنزهلى هذا انتهى قلت وهذه الزيادة اعني كنزول هذا اثبتها عليه ابن بطوطة فى رحلته وذر فيها انه حشر اين تيية بوما وهر (1) فى نفه الطيب برشكث - (2) في الدبباج وابن العطار والبعلرفي وف نفت الطيب وابن العطار واليفرني وف الاحالة البروني بدل البطرف
صفحه ۱۲۳