171

برهان در علوم قرآن

البرهان في علوم القرآن

ویرایشگر

محمد أبو الفضل إبراهيم

ناشر

دار إحياء الكتب العربية عيسى البابى الحلبي وشركائه

ویراست

الأولى

سال انتشار

١٣٧٦ هـ - ١٩٥٧ م

وفي الشعراء ﴿نزل به الروح الأمين﴾
وَفِي الْعَنْكَبُوتِ ﴿وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ موتها﴾ وَلَيْسَ فِي الْقُرْآنِ ﴿مِنْ بَعْدِ مَوْتِهَا﴾ بِزِيَادَةِ مِنْ غَيْرُهُ
وَفِي الصَّافَّاتِ ﴿فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ﴾
وفي الزمر ﴿الله نزل أحسن الحديث﴾
وَفِي الزُّخْرُفِ مَوْضِعَانِ ﴿لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ﴾ ﴿والذي نزل من السماء ماء بقدر﴾
وَفِي الْقِتَالِ مَوْضِعَانِ ﴿وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى محمد﴾ ﴿ما نزل الله سنطيعكم﴾
وفى الحديد ﴿ما نزل من الحق﴾ وَفِي تَبَارَكَ ﴿مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ﴾

1 / 154