170

برهان در علوم قرآن

البرهان في علوم القرآن

ویرایشگر

محمد أبو الفضل إبراهيم

ناشر

دار إحياء الكتب العربية عيسى البابى الحلبي وشركائه

ویراست

الأولى

سال انتشار

١٣٧٦ هـ - ١٩٥٧ م

الْفَصْلُ الْخَامِسَ عَشَرَ: مَا جَاءَ عَلَى ثَلَاثَةٍ وعشرين حرفا
وذلك ﴿نَزَّلَ﴾ وَ﴿نُزِّلَ﴾
فِي الْبَقَرَةِ ﴿ذَلِكَ بِأَنَّ الله نزل الكتاب﴾
وفي آل عمران ﴿نزل عليك الكتاب﴾
وَفِي النِّسَاءِ مَوْضِعَانِ ﴿وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رسوله﴾، ﴿وقد نزل عليكم في الكتاب﴾
وَفِي الْأَنْعَامِ ﴿وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ﴾
وَفِي الْأَعْرَافِ مَوْضِعَانِ: ﴿مَا نَزَّلَ اللَّهُ بِهَا من سلطان﴾ ﴿إن وليي الله الذي نزل الكتاب﴾
وفي الحجر: ﴿يا أيها الذي نزل عليه الذكر﴾
وَفِي النَّحْلِ: ﴿لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ﴾
وفي بني إسرائيل ﴿وبالحق نزل﴾
وَفِي الْفُرْقَانِ ثَلَاثَةُ مَوَاضِعَ أَوَّلُهَا ﴿تَبَارَكَ الَّذِي نزل الفرقان﴾ ﴿ونزل الملائكة تنزيلا﴾ ﴿لولا نزل عليه القرآن﴾

1 / 153