ابن الحرية، الشهيد الأزلي، تبرع له الرامي بضريح، أما نحن فيعلم الله أين نقبر.
لو سودتها يا ميشال، لكنت بيضتها ...
دقات حزن1
ولول أيها السرو، فإن الأرز قد سقط؛ لأن العظماء قد دمروا ...
زكريا 11 / 2 ***
لا تقرعوها حزنا فالطفل لما يمت، إنه يحلم بالحجام والعلق.
لا تقرعوها حزنا فالمتصوفون ماتوا وانقرضوا.
لا تقرعوها حزنا فتقلقوا الصليبيين والمردة النائمين على الشاطئ.
لا تقرعوها حزنا فقد مات من يحترمون «الموتى»، ويخشعون أمام القبور.
لا تقرعوها حزنا فيراع الأطفال والعذارى ويتساءل الكهان.
صفحه نامشخص