232

============================================================

الأرمعيهات لكشف لنوار القدصمات الصفات والقوى أشرف وأعلى، وبعض منها أخق وأدنى، وصنف منها في الصرتبة الوسطى، وهكذا نسبة بعض آخر إلى1 الأصناف الثلاثة بالتيامن والتياسر والقدامية و الخلفية إلى غير ذلك من النسب التي لاتكاد تنحصر في العدة الضبطية، وما2 ذكسرنا انموذج لأرباب الخواطر العقلية.

بارقة (3] افي النسب التاليفية والمناسبات العددية هذه المناسبات التي يعبر عنها عند أتباع فيثاغورس المتاله - و هو الذي تقل آنه من ذوي الكرسي في مجلس سليمان النبي صلوات الله على نبينا و آله وعليه - ب "النسب التاليفية" و"المناسبات العددية" وعندهم بذلك تتعرك التعركات وتتكون المتكونات وتبتمع المؤتلنات وتفترق المختلفات، وبالجملة ينتظم النظام ويتم أمر البدؤ و الختام5 بارلة (4] افي اتحاد العاقل والمعقول] ليسعن كل من القى السمع وهو شهيد1 من مرشد مشفق بالتسديد أن الله تعالى خلق النفس بعد العقل لهي تستليض ما يطفح منه من الفضل كما هو شأن السافل بالنظر الى 7 العالي وهكذا جرت سنة المبادين، فالنفس بالضرورة مادة المعقولات تتصور بها تصور المادة الجسمانية لصور المكونات والكاثثات إلا أن التصوير العقلي أشد اتحاد أ من الذي 41ما.

.ن: عل 3 السال والنمل، ج0 ص5488... وكان لهي زمان ملبمان النبي بن دارود فد أخد الحكمة من معدن م: المبدأ.

الر 6. التاس من الآية 37 سورةق.

نف الدر باب را فيناهورس، 288- 190 7 ن: على

صفحه ۲۳۲