============================================================
الأرمييات لكشف أنولر القدصيات الامتدادية الخارجية الغير القارة في الحركات الفير السريعة جدا هو الخيال وفي بعضها يث يكون سريعة جدا كالشعلة الجوالة و الفطرة النازلة هو البصر بسبب تقارب أزمة المقارنات.
ال و القول بأن المقابلة آنية ممنوع، إذ لانسلم1 أن المشاهدة - لاي مشهود كان - دفعية، اذ من المعلوم تعلق المشاهدة ببعض الأمور التدريجية مع تدريجها.
و أيضا المقابلة آنية الحدوث لا آنية الوجود فلم لا يجوز أن يكون زمانية الوجود و البقاء، وكذا القول بأن بقاء التشكل السابق عند حصول التشكل اللاحق يقتضي الخلا ممنوع لجواز أن يكون واحد من التشكلات المتتالية2 مشاهدة في انه المختص به، ولقلة الزمان واتصال المقادير العارضة واللازمة للعركة يرى المجموع ممتدا واحدا غير قار.
االحركة هدرة اللثفس بعداركها الثلاثة ثم انظرو إلى حكمة الباري - جلت آلاؤه - حيث جعل الحركة بحب كونها النفي و الرابطي مدركة للمنفس بمداركها الثلاثة فمن حيث وجودها الجمعي الدفعي في الدهر و اللازمان مدركة للنفس بقوتها العقلية، ومن حيث وجودها الرابطي بالنسبة إلى ما فيه الحركة والى موضوع الحركة وغيرهما مدركة للنفس تارة بقوتها الخيالية وتارة بقوتها الباصرة، فهي لشدة غهورها حيث يظهر للمدارك الثلاثة ما خفي امرها.
لاطلاق الحرحة على التوسعلية والتطعية مجاز] قد استبان مما ذكرنا أن اطلاق الحركة بالحقيقة إنما هو على المعنى الذي حققنا بالوجود الذي اختص بها وآما اطلاقها على المتوسط والقطع لإئما هو بالمباز لكن المجاز في 1.ن: أرلا ثم.
ن بودي
صفحه ۱۹۹