============================================================
الرسالة الثالعة اللهوائد الرضربة واحد منهما بالآخر كما لايخفى، حتى ظن من ذلك بعض الأعلام أنها صفة واحدة؛ فتعرف.
البحث الرابع هي أنه سال عن الجارى العنجعد و الجواب: إنه الطبيعة الجسمية اى الجم الطبيعى المرسل وهي طبيعة سيالة بذاتها من دون ميعان بل في جمود، و متحرك بنفسها مع كونها ثابتة في ذاتها، كما قال - عز من قائل خ (وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب صنع الله الذي أتقن كل شيء14. أما معنى كونها ستالة متحزكة بذاتها لهو آن الحركة من لوازمها من حيث قابليتها واستعدادها الذاتي: لأن تحركها2 النفس تحريك التسخمري الشوتي. وكون التحرياك من قبل النفس لايناني كون حركتها بذاتها بمعنى آن القبول المخثر هي طينتها يبعثها على الطلب من النفس، لأن تعمين حدود الحركة وجهاتها لايكن أن يكون لذاتها بل إتما هو من قبل النفس وارادتها.
ال و من ذلك قيل: إن النفس عدد متحرك فهي الشحرك المحرك.
و أما ثبات الطبيعة الجسمية وجودها فمن جهة أن ذاتها ليست نفس الحركة والضيلان -كما زعم بعض الأساتيد الأعلام) -بل هي ذات ثابتة بننسها والحركة هارضة لها من حيث القابلية هروض اللوازم الذاتقة لمعروضها. وتحقيق ذلك مبسوطأ مذكور لي رسالتنا المسياة بمرناة الأصرارة هي بهان حدوث العالم حدوثا زمانيا.
ثم إن ذلك التغمر مبدا ساثر التغمرات التي بعدها - أي تغير كان -مع جمودها في الظاهر على حالها. فالعالم الجاني بجموعه متغير ومتحرله دائما يتبدل تعيته مع الآنات: لفي كل آن يوجد متعين غير المتعمن الأول. والعين" الواحدة التي تطرأ عليها هذه التفيرات -وهي بحالها -هي الجسم الطمعي الثابت هذاته المتغير بأحواله. وفي الأية الكريمة إيماء الى ذلك حيث قال: (وترى الجبال) أي الحقيقة الأصلية التي هي طبيعة . النعمل: 88 اشارة الى راي الصدر الدهن الشيراري لهي اللول بالحركة الجوهرية.
سمات لي رسالة مر الامرلره القاهدة أ.
صفحه ۱۰۰