============================================================
كتاب أنوار علوي الأجرام محيى الدين يوسف ابن الإمام العالم الحافظ جمال الدين آبي الفرج عبد الرحمن بن علي المعروف باين الجوزي . والوزير ذو البلاغتين ابو المكارم الأسعد ابن مماتي. والشيخ 3العلامة الموفق عبد اللطيف بن يوسف اليغدادي . والأمير الفاضل صلاح الدين أحمد بن شعبان الإربلي. ومهذب الدين آبو طالب محمد بن علي بن الخيمي. وشرف الدين أبو الحسن علي ين جبارة. والوجيه أبو اليمن بركات بن ظافر بن عساكر الأنصاري.
6 وأبو الحسن علي الكتامي المعروف بنقاش السكة. والسديد عبد الله بن إبراهيم المنطقي.
ومن غير أهل القبلة الخارجين عن الملة : الأرك رسول الأنبرور.
ولكل مذكور من هؤلاء المذكورين من الفضلاء الأعلام، فيما يتعلق بحديثها، ما لو تتبعناه - أحفيتا الأقلام وسيمر بك من لمح علومهم وملح منثورهم ومنظومهم 29ب البديعات الترصيف والترصيع والتوشيح والتوشيع، فيما يحسن مع نصوص فصول هذا الكتاب ترصيعه وترصيفه، على ما يتقاضاه تآليفه وتصنيفه، ما لو كان خدوذا لكانت 12 مضرجة، أو لو كانت ثغورا لكانت مفلجة، إن شاء الله تعالى.
(1) عيي ت : مي ب رشم ( العالم الحافظ ب رم : الحافظ العلامة ت : العالم القاضل الحافظ ش آبي الفرج ب ت رش : آبو الفرج ب ت رش (1 - 2) عبد الرحمن... بابن الجوزي ب رش م : ابن الجوزيت (3) والأمير بت رم : والأمين ش (4) شعبان ت رش م : سفيان ب علي بن ب رش م : علي ت(5) جبارة ب رش: حبارة ت: جبازة م: حيازة با (6) علي ب ت رش: - م الكتاميت رش م: الكناني ب المتطتي ب رش م : المنتطفي ت (7) الملة ب رش م: * كثير منهم ت [الأرك ت ر م: الأزل ب : الأول ش [ الأنبرور ب ر: الانبروز ت ش م (8 -9) ولكل ... الأقلام ب رش م : - ت (9) لو تتبعناه رش م: أوسعناه ب : لو أوسعناه حاشية ب (10) والتوشيع ت رم : والتوسيع ب ش [فياب رش م : مات (11) وترصيفه بت رش : وتوصيفه م خدودا لكانت ت رم : حدوذا لكانت ش: خدود الكاتب ب (12) مضرجة بت ر: مضجرة ش م [أو لو كانت ب م: ولو كانت: ولو كانت رش [إن شاء الله تعالى حاشية ب رم : - ب : ان شاء الله عز وجل ت ش [تعالى : 4 بلغ مقابلة على النسخة المقروءة على المصف حاشيةب (7) الأرك رسول الانبرور، قارن التاريخ المنصوري لابن نظيف الحموى ق 172 ب 1 - 2 رسول الأمبرطور وهو الكند قوماس" وكتاب سير الآياء البطاركة (تحقيق م . آماري في المكتبة العريية الصقلية، فقرة 39) 333 "الكندتماس نائب الملك في عكاه ون
صفحه ۴۸