============================================================
الفصل الثاني تناولها عبل الذراع كاتما رمى الدهر فيما ينهم حرب وائل أمادتها، شلت بينك! خها لعتبر او مبصر او مسائل منساز قوم حدتتنا حديثهم ولم آر أحلى من حديث المنازل. 3 وإذ قد أتيت على ذكر كل من تعلق له بذكرها خبر، آو له بها اثر، من خلفاء الاسلام وإسلامي الملوك، ونثرت في أوصافهم درر السلوك . فلنختم هذا الفصل على.
ما سبق به الوعد فيه - بذكر من يتعلق له بذكرها خبر أو اثر من اكابر العلماء، وأفاضل الحكماء، مقتصرين على تسمية من عاصرناه من فضلائهم وعايناه من تبلائهم، إذ ذكر طبقات المتقدمين على هذه الطبقة يطول، ومسائل الإخبار عنهم بما كان منهم تعول.
فمن أعلام فضلائهم، وأعيان نبلائهم، ممن له بها إلمام، وله فيها مما يستحسن كلام: شيخنا الشريف السيد ذو النسبين (ما بين الشبيه وخية والسبط الحسين. وشيخنا الامام العالم شهاب الدين محمد بن محمد بن محمود السناباذي الطوسي. وصاحبنا شهاب12 الدين الشريف السيد العالم تاج الشرف أبو عبد الله محمد المعروف بابن الحلبي. وابن شيخنا جمال العلماء، فخر الفضلاء، سفير الخلفاء، ملك الوعاظ، زين الحفاظ، (1) حرب بت رش وخريدة القصر ومعجم اليلدان : جوب م با (2) آهادمها بت رشم : فقلت له، خريدة القصر: اتتلفها، معجم البلدان [يمينك خلها ب ت رم با، خريدة القصر ومعجم البلدان : يداك فخلها مبصر بت رش م با : زاهد، خريدة القصر: زائر، معجم البلدان (3) حدثتتاب رش وخريدة القصر ومعجم البلدان: حديثتات ألىت ربب وخريدة القصر ومعجم البلدان : أحلا ب ش با: أجلى م (4) كل من بت شم : من ر [تعلق بت ر: يتعلق ش م (5) واسلامي الملوك ب رش م : وملوكه ت (ونثرت ...
فااختم ب رش م : ولنختمت (5 -1) على ماب رشم : بات (9) به ب رش م : حت بذكربت ر شم : بذكر كل حاشية م با (7) مقتصرين ب رشم : مقتصرات (7-4) عاصرتاه ... نبلانهم ب رم: عاصرناهت (8) تعول ب ر: يعول ش : يقول م با (9) آعلام رش م : أعيان ب [[متن بت رش: فن م متابت ش م : بما ر (11) الشريف السيدت رش م : السيد الشريف ب (ما بين ... الحين ب رش م : الشيه رم : الشيبة ب ش (12) الإمام ب ت رش با : الأنام م ( العالم شهاب الدين ب ت رم : العالم شمحمد... وصاحبنا بت رش:م السناباذي ت ش: السنابادي ب ر (94 - 13) شهاب الدين الشريف السيد العالم رش: الشريف السيد العالم ب م : الشريف شهاب الدين ت (13) أبو عبد الله حمد ب ر ش: آبي عبد الله محمدم : ت (14) الفضلاه ت رشم: العلماء ب ههيرن
صفحه ۴۷