101

المصباح لما أعتم من شواهد الإيضاح

المصباح لما أعتم من شواهد الإيضاح

ویرایشگر

محمد بن حمود الدعجاني

ناشر

عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م

محل انتشار

السعودية

ژانرها

سادسًا: نقله نصوصًا من كتب مطبوعة ليست موجودة فيها:
ينقل نصوصًا من كتب مطبوعة ليست موجودة فيها، ومنها على سبيل المثال نقله عن:
١ - (النوادر) ٦١.
٢ - (النبات) لأبي حنيفة ١٤، ٧٨.
٣ - (البارع) لأبي علي القالي ١٦٤.
٤ - (التعليقات والنوادر) للهجريّ ٣، ٨٢.
٥ - (غريب الحديث) للحربي ١٥.
بعض المآخذ على الكتاب:
حين قرأت الكتاب، وأمعنتُ في دراسته ظهرتْ لي بعض المآخذ عليه، أذكر منها:
١ - وقع في بعض الأوهام الى لا تقلل من قيمة الكتاب، ومنها:
أ- نسب بيتًا للبيد ﵁ في ١٧ - ١٨، وصوابه للكلحبة اليربوعي.
ب- نسب بيتين للفرزدق في ١٩ وهما لجرير.
ج- نسب بيتًا للَبِيد ﵁ ٦٢، والصحيح أنه للحصين بن الحمام المري.
٢ - يذكر الأقوال أحيانًا غفلًا من غير ذكر أصحابها، وكذلك يورد بعض الشَّواهد من غير عزو، ومنها:
أ- قوله ٣٦ بعد ذكره للشَّاهد:
كان منا بحيث تعكي الأزرّه
"لا أعرف صدر هذا العجز ولا قائله".

1 / 107