80

Al-Bahja Al-Wardiya

البهجة الوردية

پژوهشگر

أبو عمر هداية بن عبد العزيز

ناشر

دار الضياء

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

۱۴۴۳ ه.ق

محل انتشار

الكويت

ژانرها

فقه شافعی

٦٧٢. وَاشْتَرَطُوا لِأَنْ يَصِحَّ مَا قَصَرْ * عِلْمَ الجَوَازِ وَالدَّوَامَ لِلسَّفَرْ

٦٧٣. وَنِيَّةٍ جَازِمَةٍ لِلِقَاصِرِ * مِنْ أَوَّلِ الصَّلَاةِ حَتَّى الآخِرِ

٦٧٤. قُلْتُ: كَذَا مَفْهُومُهُ وَالأَصْوَبُ * أَنَّ دَوَامَ ذِكْرِهَا لَا يَجِبُ

٦٧٥. وَإِنَّمَا الشَّرْطُ انْفِكَاكْ عَمَّا * خَالَفَ فِي كُلِّ الصَّلَاةِ الجَزْمَا

٦٧٦. أَوْ عُلِّقَتْ بِنِيَّةِ الإِمَامِ * أَمَّا الَّذِي اقْتُدَى بِذِي إِتمَامٍ

٦٧٧. وَلَوْ جَرَى اقْتِدَاؤُهُ فِي صُبْحِ * أَوْ جُمْعَةٍ هَذَا عَلَى الأَصَحِّ

٦٧٨. أَوْ بِإِمَامٍ قَاصِرٍ وَاسْتَخْلَفَا * مُتَمِّمَا كَالأَصْلِ فَرْعَهُ اقْتَفَى

٦٧٩. أَوْ مَنْ يَشُكُّ أَمُسَافِرٌ هُوَ * لَا هَلْ نَوَى الإِتْمَامَ أَوْ قَصْرًا سِوَى

٦٨٠. عِنْدَ قِيَامٍ ثَالِثٍ وَإِنْ فَسَدْ * إِحْدَى صَلَاتَيْ ذَا وَذَا أَوْ بِأَحَدْ

٦٨١. وَفَسَدَتْ صَلَاتُهُ وَمَا ظَهَرْ * مَاذَا نَوَاهُ أَتَمَّ أَمْ قَصَرْ

٦٨٢. أَوْ بَانَ لِلمَأْمُومِ ضِدُّ القَصْرِ * مِنَ الإِمَامِ ثُمَّ ضِدُّ الطُّهْرِ

٦٨٣. أَوْ شَكَّ فِي وُصُولِهِ مَا كَانَ أَمْ * أَوْ هَلْ نَوَى إِقَامَةً أَمْ لَا أَتَمْ

٦٨٤. وَإِنْ نَوَى فِي كُلِّ صُورَةٍ خَلَتْ * قَصْرًا وَلَكِنْ لِلمُقِيمِ بَطَلَتْ

٦٨٥. لَا المُقْتَدِي بِذِي إِقَامَةٍ دَرَى * إِحْدَاثَهُ مِنْ قَبْلُ أَوْ تَذَكَّرَا

٦٨٦. مِنْ نَفْسِهِ الإِحْدَاثَ أَوْ فِيهَا شَرَعْ * وَهْوَ مُقِيمٌ مُحْدِثٌ كَيْفَ وَقَعْ

٦٨٧. وَجَمْعُ تَقْدِيمٍ بِعُذْرِ المَطَرِ * لَا بَرَدٍ وَالثَّلْجِ عَنْ ذَوْبٍ عَرِي

٦٨٨. لِمَنْ يُصَلِّي فِي جَمَاعَةٍ إِذَا * جَا مَسْجِدَا يَنْأَى بِهِ نَالَ أَذَى

٦٨٩. وَشَرْطُهُ نِيِّتُهُ فِي الأَوَّلَهْ * وَهَكَذَا التَّرْتِيبُ وَالوِلَاءُ لَهْ

79