رَسُولُ اللَّهِ ﷺ عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ، إِلَّا الْكَلْبَ الْمُعَلَّمَ» (^١).

(^١) حديث ضعيف: مداره على حماد بن سلمة، عن أبي الزبير، عن جابر،

واختلف على حماد في رفعه، ووقفه:

فأخرجه النسائي (٤٢٩٥، ٤٦٦٨) من طريق حجاج بن محمد.

والدارقطني (في سننه ٣٠٦٨) من طريق الهيثم بن جميل. كلاهما: عن حماد به مرفوعا.

وأخرجه الدارقطني في (السنن ٣٠٦٧) من طريق عبيد الله بن موسى، عن حماد به ولكن شك في رفعه.

وأخرجه الدارقطني في (السنن ٣٠٦٩) من طريق سويد بن عمرو عن حماد به موقوفا.

وأخرجه البيهقي (في سننه الكبرى ١١٠١٢) من طريق عبد الواحد بن غياث عن حماد به موقوفا،

وأخرجه ابن أبي شيبة موقوفا (في مصنفه ٢٠٩١٠) بلفظ آخر، قال: حدثنا وَكِيعٌ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، =