La Ascética
الزهد
Editorial
دار الكتب العلمية
Edición
الأولى
Año de publicación
١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م
Ubicación del editor
بيروت - لبنان
Regiones
•Irak
Imperios
Califas en Irak
٢٠٢٥ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِدْرِيسَ قَالَ: سَمِعْتُ مَالِكًا، يَعْنِي ابْنَ مِغْوَلٍ قَالَ: سُئِلَ مَرَّةً مَا بَقِيَ مِنْ صَلَاتِكَ؟ وَكَانَ قَدْ كَبِرَ قَالَ: «الشَّطْرُ خَمْسُونَ وَمِائَتَا رَكْعَةٍ»
٢٠٢٦ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ شُجَاعٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنِي الْعَلَاءُ، عَنْ عَبْدِ الْكَرِيمِ الْأَيَامِيِّ قَالَ: " كُنَّا نَأْتِي مُرَّةَ الْهَمْدَانِيَّ فَيَخْرُجُ فَنَرَى أَثَرَ السُّجُودِ فِي جَبْهَتِهِ وَكَفَّيْهِ وَرُكْبَتَيْهِ، وَقَدَمَيْهِ قَالَ: فَيَجْلِسُ مَعَنَا هُنَيَّةً ثُمَّ يَقُومُ فَإِنَّمَا هُوَ رُكُوعٌ وَسُجُودٌ "
٢٠٢٧ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنَا مِسْعَرٌ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْأَقْمَرِ، عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ قَالَ: «إِنْ كَانَ الرَّجُلُ لَيَطْرُقُ الْفُسْطَاطَ طُرُوقًا يَسْمَعُ لِأَهْلِهِ دَوِيًّا كَدَوِيِّ النَّحْلِ، مَا بَالُ هَؤُلَاءِ يَأْمَنُونَ مَا كَانَ أُولَئِكَ يَخَافُونَ؟»
٢٠٢٨ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا سَابِقٌ، حَدَّثَنَا مَالِكٌ، عَنْ طَلْحَةَ قَالَ: " كَانَ لِكُلِّ رَجُلٍ عَثْرَةُ يَوْمٍ قَالَ: فَقَالَ لَهُ غُلَامٌ لَهُ: «لَئِنْ كَانَ هَذَا دَأَبَكَ لَيَذْهَبَنَّ بَصَرُكَ ولْتَلْتَمِسْ لَكَ قَائِدًا»
٢٠٢٩ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ سَالِمٍ، عَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ: «مَا دَامَ قَلْبُ الرَّجُلِ يَذْكَرُ اللَّهَ ﷿ فَهُوَ فِي الصَّلَاةِ وَإِنْ كَانَ فِي السُّوقِ»
٢٠٣٠ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ قَالَ: «حَجَّ مَسْرُوقٌ فَمَا نَامَ إِلَّا سَاجِدًا عَلَى وَجْهِهِ»
٢٠٣١ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، قَالَ مَسْرُوقٌ: «مَا مِنَ الدُّنْيَا شَيْءٌ آسَى عَلَيْهِ إِلَّا السُّجُودَ لِلَّهِ ﷿»
٢٠٣٢ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ: لَقِيَنِي مَسْرُوقٌ فَقَالَ: يَا أَبَا سَعِيدٍ «مَا مِنْ شَيْءٍ يُرْغَبُ فِيهِ إِلَّا أَنْ نُعَفِّرَ وُجُوهَنَا فِي هَذَا التُّرَابِ»
٢٠٣٣ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، قَالَ سُفْيَانُ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُرَّةَ، عَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ: «بِحَسْبِ الرَّجُلِ مِنَ الْعِلْمِ أَنْ يَخْشَى اللَّهَ ﷿ وبِحَسْبِ الرَّجُلِ مِنَ الْجَهْلِ أَنْ يُعْجَبَ بِعِلْمِهِ»
٢٠٣٤ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ سُفْيَانَ، حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ، عَنْ ⦗٢٨٣⦘ مَسْرُوقٍ قَالَ: «مَا خَطَا رَجُلٌ خُطْوَةً إِلَّا كُتِبَتْ لَهُ حَسَنَةٌ أَوْ سَيِّئَةٌ»
٢٠٣٥ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ سُفْيَانَ، حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ، عَنْ مُسْلِمٍ قَالَ: سُئِلَ مَسْرُوقٌ عَنْ بَيْتِ، شِعْرٍ قَالَ: «مَا أُحِبُّ أَنْ أَجِدَ فِي صَحِيفَتِي شِعْرًا»
1 / 282