============================================================
الاول: التحذير من الهلاك بسبب الإشراك كما أهلك قوم نوح من قيلهم بذلك الثانى تعداد نعية الله عليهم باستخلافهم من بعدهم الثالث: التتبيه على وجه (التخصيص) (302) بالتقديم والتأخبر الدال على الفاعل المختار الرايع تعداد النعمة عليهم بزيادة اليطة في الخلق والتمكين ومنها قوله عليه اللام - (واتقوا الذي أمد كم بيما تعلمون، امتدكم بأنمام وبنين، وجنات وعيوذي (303) 1 نانكروا هذه الآيات البيتات بمجرد العناد - (قالوا باهود م جيتنا ببيتة (34) فأتاهم يبرهان معجز- (قال ارني أشهد الله/ وآشهتد اتى برى* ميميا تششر كنون، مين دوليه) (569) أي من صنم أرضي أو جرم فلكى أو شخص آدمى- (فكيدوني جميعا ثم لا تتظيرون) (306) . وفي قوله (جمييعا) (رابطة) (307) الدليل (وظهر) (308) معجزته بييان عجزهم وشهادة هذا الخارق بصدقه في رسالته وقوله (عليه السلام) (أتجاد لوننيي في آسماء (سميتموها)) (309) أي ما لها من الإلهية إلا التسمية خاصة من غير حقيقة والحقائق لاتتفير بالتميات ) الااص اشرء (2: 23- 194 ود (42):29 مود (20): 2299 6 مود (22):25 ى راعة وظهور 3) الاعراف (7):22
Página 77