200

Ojos de Discusiones

Géneros

============================================================

فوجته إليهم عون بن عبدالله أخا [عبيد] (483) الله بن عبد الله اين عتبة أحد الفقهاء السبعة مناظرا لهم فقال لهم : 8 كتثم تطلبون من يعمل ب: 129 و بعمل عمر بن الخطاب فلما جاء كم كنتم (أول من نفر عنه*. قالوا ا: 106ظ صدقت لكنه لم يتبرأ من الدين كانوا قبله ولم يلعهم" (يعنون علي اين أبي طالب رضي الله عنه وأهل التحكيم قال : "ما عندكم بلعن هامان " قالوا 6ما لعناه قط!" قال لهم "أيعكم ان تتر كوا العز وزير فرعون المنفذ لأمره الذى بنى له الصرح ولا يسع عمر بن عبد العزيز [أن يعمل بالحق ولا يلعن أهل قبلته إن كانوا أحطووا في شيء أو عملوا فيه بغير الحت، فانقطعوا. فلما بلغ عمر بن عيد العزيز)، ذلك سر به وقال له ما أحب أن أوجه إليهم غيرك رجلا ثم قال له : "[كيف فطنت لهامان ولم تذكر فرعون؟ قال : تخوفت إن ذكرت فرعون آن يقولوا : قد لعناه . فكتب) إلى يحى بن يحى الغاني عامله على الموصل : اقرهم ما لم بفكوا دما [ويقطعوا] (884) سيلا أو يخيفوا معاهدا فإن فعلوا شبئا من ذلك فاقتلهم فأمكوا حتى توفي عمر (فهخرجوا في ولاية يزيد بن عبد الملك فقتلوا فكانت حجة عمر عليهم آبلغ من قتالهم بالسيف المناظرة الرابعة والسبون 1 لما قالت القدرية إن الله تمالى لا يشاء المعاصى، قال لهم عر بن عبد العزيز: " لو لم يشأها ما تلق ابلبس فقطعهم قال علماؤنا (رحسهم الله تعالى) : وله ررحه الله) من هذا كثير (969 : وييفرا

Página 200