156

Ojos de Discusiones

Géneros

============================================================

21 و كان مما أغضب عمر والبؤمنين في ذلك اليوم لله ولرسوله مراجعة سهيل بن عمرو التبي (صلعم) عند كبه في الشرط هذا ما (قاضى) (494) عله رسول الله فقال سهيل: "والله لو كنا نعلم أنك رسول الله ما صددناك عن البيت ولا قاتلناك ولكن اكب محمد بن عبد الله" .

فقال النبي (صلعم) : "والله انى لرسول الله وإن كذ بتموني فأمر عليا أن يمحوها فقال علي : "لا والله لا آمحوها! فقال رسول الله (صلعم): " آرني مكانها. فأراه مكانها فمحاها وكب محمد بن عبد الله فلما أمكن الله المسلمين من سهيل بن عمرو [وأسر يوم بدر) (693) وأراد عمر قله قال رسول الله (صلعم): ودعه يا عمر، إنه عى آن يقوم مقاما لا تنمه" أو كما قال (صلعم قال ابن اسحاق وقيل [إذ) اكثر أهل مكة لما توفي رسول الله هوا بالرجوع عن الإسلام وآرادوا ذلك حتى خافهم عتاب بن آسيد فتوارى فقام سهيل بن عمرو بحمد الله وأثتى عليه ثم ذكر وفاة النبيي (صلعم) وقال إن ذلك لم يزد الإسلام إلا قوة فمن رآيناه ضرينا عنقه فتراجع الناس وكفوا عما [هموا به) (696) فظهر عناب بن آسييد فهذا المقام الذى آراه رسول الله (صلعم) في قوله لعمر "إنه عى أن يقوم مقاما لا تذهه. (وقيل قال عليه السلام لعر: دعه يا عمر فسيقوم في هذه الامة مقاما محودا أو مقاما تحمده أو كما قال عليه اللام) :

3) فى مامش ب : واعرف آن قوله : * فلما آمكن الله سفيل بن عسرو يوم بدر اليس مرتيا على ما قيله لان نصيحه الحديبيه بعد بدر وانما ذام هذا الكلام لفائدة آخرى وهو قيام سهيل يوم بلوغ خير وفاته (صلعم) بكة مقامه المعلوم كسا آخبر الصادق المصدوق عته بقوله : عى ان يقرم مقاما محبودا لا تته ففى قيامه كما اخير الصادف المصدوق معيزة باهرة تأمل ذلك وأعرفه لكتابه وى

Página 156