The Preferred Opinion with Evidence - Prayer

Khalid bin Ibrahim Al-Suqaabi d. Unknown
77

The Preferred Opinion with Evidence - Prayer

مذكرة القول الراجح مع الدليل - الصلاة

Géneros

الاستفتاح السابع: ﴿الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، ذي الملكوت والجبروت والكبرياء والعظمة﴾ (١). الاستفتاح الثامن: حديث ابن عباس: ﴿اللهم لق الحمد أنت قيم السموات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد، لق مُلكُ السموات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت نور السموات والأرض، ولك الحمد، أنت مَلك السموات والأرض، ولك الحمد، أنت الحق، ووعدك الحق، ولقاءك الحق، وقولك حق، والجنة حق، والنار حق، والنبيون حق، ومحمد ﷺ حق، والساعة حق، اللهم لق أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، أنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت (أو) ولا إله غيرك (٢)﴾. الاستفتاح التاسع: منها ما رواه عاصم بن حميد قال: سالت عائشة ﵂ بأي شيء كان يفتتح الرسول ﷺ قيام الليل؟ فقالت: كان إذا كبر كبر عشرًا، وحمد الله عشرًا، وسبّح عشرًا، وهلّل عشرًا، واستغفر عشرًا، وقال ﴿اللهم اغفر، واهدني، وارزقني، ويتعوذ من ضيق المقام يوم القيامة (٣)﴾. تنبيه: بالنسبة للإستفتاحات الطويلة يقولها الإنسان في صلاة الليل لأنها محل التطويل، ويقولها إن شاء إذا صلى وحده، أما إذا كان إمامًا فقد يشق على المأموم أن يبقى ساكتًا في بعض الاستفتاحات الطويلة، وإذا كان النبي صلى الله عليه وسلميستفتح بما أخبر به أبا هريرة وهو يصلي بالجماعة فهو ﷺ خير أسوة لنا.

(١) رواه أحمد، وأبو داود واللفظ له، والنسائي، والطيالسي، والطحأوي في المشكل. وقد صححه ابن القيم في الهدي، والألباني ﵀ في صفة الصلاة. (٢) أي أن المصلي مخير بين اللفظين. (٣) رواه البخاري ومسلم.

1 / 77