============================================================
الييم 53 ~~2 ~~تالب الجيح ب ( وفيه عشرة آبواب} {الباب الاول في ادابه : وقيه اربعة فصول ) (الفمصل الاول : في الصدق والامانة) 1* صواه .
وعن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه . قال قال رسول الله هل : التاجر ش ا وساه الامين الصدوق مع النبيين والصديقين والشهداءآ والصالحين . آخرجه الترمذى * *. عم د ول وله في اخرى عن يرفاعة بن رافع . قال : إن التجار يبعثون يوم القيامة فجارا إلا من انقى الله وبر وصدق ~~وعن قيس بن أبي غرزة الغفاري رضى الله عنه . قال تكنا قبل آن نهاجر نسمى السماسرة ، فره بنا رسول الله يوما بالمدينة فسمانا باسم هو أحسن
منه فقال : يا معشر التجار إن البيع بحضره اللغو والحلف * وفى رواية الحلف
والكذب فشوبوه بالصدقة . أخرجه أصحاب السنن . «شويوه » أي اخلطوه وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه . قال سمعت رسول الله يقول : الحليف منفقة لاسلعة ممحقة للكسب . أخرجه الشيخان وهذا لفظهما * وأبو .
اداود وافظه ممحقة للبركة وعن حكيم بن حزام رضي الله عنه ، قال قال رسول الله : البيعان تابله بالخيار ما لم يتفرقا . قان صدقالبيعان وبينا بورك لهما في بيعهما وان كذبا وكتما فعسهى أن يربحا ربحا ما ويمحقا بركة بيعهما * رفي رواية : محقت يركة بيعهما.
المين الفاجرة منفقة للسلعة ممحقة للكسب. أخرجه الحمسة {الفصل الثابي فى التساهل والتسامح فى البيع والاقالة} سيت ا عن جابر رضي الله عنه . قال قال رسول الله : رحم الله رجلا سمحا اذا ياع وإذا اشترى واذا اقتضى . اخرجه البخاري والترمذي واللفظ للبخاري * و وعند الترمذي : غقر الله لرجل كان قبلكم سهلا اذا باع سهلا اذا اشترى سهلايجه
Página 53