============================================================
كتاب الحدود 111 اه وعن ابن عمر رضي الله عنهما : أن اليهود جاؤا الى رسول الله جالله.
فذ كروا له ان امراة منهم ورجلا زنيا . فقال لهم : ما تجدون في التوراة .*.1 .(2) في شان الرجم (1) * فقالوا نفضحهم ويجلدون . فقال عبد الله بن سلام (2) : هسه
111 ا1 كذبم ان فيها الرجم فآتوا بالتوراة فتشروها فوضع آحدهم يده على آية و1 الرجم نم جعل يقرا ما قبلها وما بعدها . فقال عبد الله بن سلام : ارقع يدك فرفع م يده فاذا فيها اية الرجم ، فقالوا : صدق يا محمدقيها آية الرجم فأمر بهما فرجما .
قال اين عمر : فرآيت الرجل يحي على المراة يقيها الحجارة . أخرجه الستة إلا النساي * الباب الثالث في حدة اللواط واتيان البهيمة) صبلوالهه.
عن ابن عباس رضي الله عنهما . قال قال النبى بتيد : من وجد موه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفماعل والمفعول به . أخرجه الترمذي . قال : وكذا روى عن ابى هريرة * ولابي داود عن ابن عباس : قي اليكر يوجد على سى * (3م1.
اللوطية (1) انه يترجم وعنه رضى الله عنه . آن عليا رضى الله عنه : آحرقهما وآن آبا بكر رضى الله عنه هدم عليهما حائطا. آخرجه رزين ضيلمالهم وعن ابى هريرة رضى الله عنه. قال قال البي: ملعون من عمل عمل قومر لوط. اخرجه رزين
د. *جاابته.
وعن جابر رضى الله عنه . قال قال النيي : إن آخوف ما آخاف على امتي عمل قوم لوطي، اخوجه الترمذي (1) لذي فى ستن ابى داود فى شآن الزنى وهوالظاهر (2) وتاذ من علياء اليهود وأحبارهم قبل ان يسلي (3) اى على اللواطة ورواء اين ماجه واحمد والحاكم والبيهقى واستتكره
Página 11