329

Facilitación del Acceso

Géneros

============================================================

كتاب الحج والعمرة 229 الا الترمذي . (كداء) بفتح الكاف والمد من أعلى مكة وبضمتها والقصر ن مصروقيا من اسفلها (42 وعن ابن عمر وضي الله عنهما آنه كان يبيت بذي طوى(4) بين الثنيتين 2* ع اد الن ثم يدخل من الثنية التي بأعلى مكة وكان اذا قدم حاجا أو آمعتمرا لم آيزيخ ناقته.

الا عندياب المسجد ثم يدخل ويآني الركن الاسود فيبدا به ثم يطوف سبعا، * م ثلاتا سعيا واربعا مشيا . ثم ينصرف فيصلي سجدتين من قيل أن يرجع الى يه

والمنزله فيطوف بين الفا والمروة . وكان اذا صدر عن الحج والعمرة أناخ نيا بالبطحاء التي بذي الخليفة التي كان النبي ة يتيخ بها . أخرجه الستة إلا الترمذى ور وعن نافع قال : كان ابن عمر رضي الله عنهما يصلي بالمصب الظهر (3) مچ سم والعصر والمغرب والعشاء ويهجع هجعة(2) و يذكر ذلك عن رسول الله علة.

6ت اخرجه الستة إلا النسابي * وفي رواية مسلم : كان ابن عمر رضي الله عنهما يرى وه 8232 التحصيب17: سنة وعن اين عباس رضي الله عنهما آنه قال : ليس التحصيب بشيء إنما هو منزل نزله رسول الله . أخرجه الشيخان والترمذي * وقى أخرى لهم ولابي داود رحمه الله تعالى . عن عائشة رضي الله عنها قالت : انما نزله رسول الله له لانه كان أسمح لخروجه (1 وعن آبي رافع رضي الله عنه قال : لم يأمرني رسول الله أن أنزل (1) طوى بفتح الطاء وضمها وكسرها والفتي أقصح وأشهر: موضه بمكية داخل الحرم وقيل بثر بمكة فى طريق أعل المدينة (2) هچع : قام اليلا. والهجعة النومة الخفيفة (3) التحصيب: التزول بالمحصب، والمحصب رالحصبة والابطح والبطحاء وخيف بنى كناة كل ذلك اسم لمكان متسع بين مكة ومنى وهو أقرب الى منى 9پ (4) اي اسهل لخروچه راجعا الى للدينة 42 - تيسير الوصول

Página 329