============================================================
و* تيسير الوصول 161 رنت ش و وا - وأشار ييده الى حلقيه - بسهم فآموت فآدخل الجنة . فقال ان تصدق الله يصدقآك . فلبثوا قليلا ثم نهضوا فى قتال العدو . فأتي به النبي بللد محمولا قد أصابه سنم حيث أشار . فقال النبي ة : أهو هو * قالوا : نعم . قال : اله (ا. مم قدمه فصلى عليه فكان.
صدق الله فصدقه . تم كفن في تجبة النبي ل. مم قد ول مما ظهر من صلاته: اللهم هذا عيدك خرج مهاجرا فى سييلك فقتل شهيدا.9’ و وانا شهيد على ذلك . اخرجه النسائي 2 وعن عيد الرحمن بن آبي آعقبة عن آبيه (وكان مولى من اهل فارس) قال : وا.ء شهدت مع النبي ل آحدا فضريت رجلا من المشركين فقلت اخذها وآنا الغلام الفارسى. فالتفت الي النبي ا فقال : هلا قلت وآنا الغلام الانصاري.
إن اين آخت القوم منهم وان مولى القوم منهم . آخرجه ابوداو ه *مد الفصل الرابع في احكام القتال والغزو ) * صهايته عن بريدة رضي الله عنه قال : كان رسول الله هلل اذا أمر الامير على نق جيش أو سرية آوصاه فى خاصته يتقوى الله تعالى ومن معه من المسلمين خيرا اه
ثم قال : اغزوا بسمم الله فى سبيل الله ، قاتلوا من كفر بالله ، أغزوا ولا تغلوا ر 1 ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا . فاذا لقيت عدوك من المشركين.
ه * ر قادعهم الى ثلاث خلال فان آجايوك فاقبل منهم وكفآ عنهم . ادعهم .
2 الى الاسلام فان آجايوك فاقبل منهم وكف عنهم ، مم ادعهم الى التحول جه ن دارهم الى دار المهاجرين ، واخيرهم انهم إن قعلوا ذلك فلهم و ما للمهاجرين وعليهم ماعليهم ، فان أبوا أن يتحولوا منها فأخبرهم أنهم يكوتون كأعراب المسلمين يجري عليهم حكم الله تعالى الذى يجري على المؤمنين ، ولا يكون لهم فى الغنيمة والفيء شيء الا آن يجاهدوا مع المسلمين ، وان هم آبوا ، 1قى و قسلهم الجزية ، فان هم آجايوك قاقيل منهم وكف عنهم . فان آبوا فاسآتعن بالله
Página 232