============================================================
174 تيسير الوصول (1) و ومن قراهما حين يصبح حفظ بهماحتى يمسى ء اخرجه الترمذي (41 2 ت وعن العلاء بن زياد أنه كان يذكر بالنار . فقال رجل : لم تقنط الناس ؟
فقال وأنا آقدر آن آقنط الناس والله تعالى يقول : « ياعيادي الذين اسرفواعلى 04 انقسهم لا تقنطوا من رحمة الله ان الله يغفر الذنوب جميعا» ويقول : «وان پ و المسرفين هم أصحاب النار» ولكنكم تحبون أن تبشروا بالجنة على مساويء .
آعمالكم . راتما بعث الله محمدا مبشرا بالجنة لمن اطاعه ومنذرا بالنارلمن عصاه.
اخرجه البخاري معلقا {سورة حم السجدة} عن اين مسعود رضي الله عنه . قال : اجتمع عند البيت ثلاتة نفر تقفيان
و وقرشي آو قرشيان وثقفي كثير شخم بطوتهم قليل فته قلوبهم . فقال احدهم أترون آن الله تعالى يسمع ما تقول * فقال الاجر: يسمع ان جهرنا ولا يسمع *س ان أخفينا ، وقال الآخر ان كان يسمع اذا چهرتا فانه يسمع اذا أخفينا . فأنزل ~~هسر الله تعالى « وما كنتم تستترون أن يشهد عليكم سمعكم ولا آبصاركم » الآية.
اخرجه الشيخان والترمذي جالته وعن أنس رضى الله عنه . أن النبى قرآ : « إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا» قال : قد قال الناس ثم كفر آكثرهم فمن مات عليها فهو ممن استقام .
واخرجه الترمدييي9 وعن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى « ادفع بالتي هي احسن » سا ت بسا قال : الصير عند الغضب والعتقو عند اللساة . فاذا فعلوه عصمهم الله تعالى ووخضع هم عدوهم . اخرجه اليخاري معلقا ق (1) وفى اسخة من قرأحم الدخان كلها وآول حم المؤمن الخ م اعادة الضيرفى (يهما وقرأهما وحقظ بهما) وقرأهاوحفظ بها. والاصل هو ما فى نسخة الترمذي . وقه قال اعد روايته2 هذا حديث عريب.
Página 174