============================================================
144 تيسير الوصول
عليه هذه الآية «وأتم الصلاة طرفي النهار وز اها من الليل إن الحسنات يذهين السيئات ذلك ذكرى للذاكرين * فقال رجل : يارسول الله هذاله خاصةبمقال بل ول للناس كافة . آخرجه الخمسة الا النسائي {بسورة بوسف عليه السلام} عن عروة بن الزبير رحمه الله . انه سال عائشة رضي الله عنها : عن قوله تعالى «حتى اذا استيأس الرسل وظنوا آنهم قد كد بواه أم كذربوا قالت كذبهم قومهم . فقال والله لقد استيقنوا آن قومهم كد بوهم وما هو بالظن فقالت : ياعرية أجل لقد استيقنوا بذلك. فقال لعلها قد كذربوا (1) فقالت معاذ الله لم تكن الرسل مكا 22) 16 تظن ذلك بربها . فقال :ما هذه الآية * قالت هم آتياع الرسل الذين آمنوا بهم (2) وصدقوهم وطاال عليهم البلاء واستأخر عنهم التصر حتى اذا استيأس الرسل و ممن كذبهم من قومهم وظنوا آن اتباعهم كذ يوهمجاءهم نصرالله تعالى عند ذلك.
واخرجه البخاري وعن ابن عباس رضي الله عنهما . في قوله تعالى : «وما يؤمن اكثرهم بالله إلا وهم مشركون » قال يسآلهم من خلقهم ومن خلق السموات والأرض و قيقولون الله فدلك ايمانهم وهم يعبدون غيرء فذلك شركهم ، أخرجه زرين. قلت گ واخرجه اليخاري تعليقا في اخر صحيحه والله اعلم {سورة الرعد} عن أبى هريرة رضي الله عنه . قال قال رسول الله : في قوله تعالى «ونفضل بعضها على بعض في الأ كل » قال الدقل(2) والفارسي والحلؤوالحامض ((3) الاخرجه الترمذي (1) ق سعيح البخارى : فقلك لها وظنوا آتمم قد كدبوا (بكسر الذال) (2) فى البخاري (يربهم) (3) الدقل محركا رديء التر
Página 144