الله عالله . فقال له شيئا لم أفهمه ثم ذهب وجعل ينظر الي وأنظر إليه فقال لي : يا ذر مالك تنظر الي ؟ فقلت : يا رسول الله عجبت كل العجب من رحى تطحن الييس معها أحد يديرها ! فقال : يا آبا ذر أما علمت أن لله تبارك وتعالى ملائك اياحين في الأرض موكلين بمعونة آل محمد * ومر علي بن أبي طالب زضي لله اعنه ، بالمقاير . فقال : السلام على أهل لا إله إلا الله من أهل لا اله الله يحق لا الا إلا الله! كيف وجدتم لا اله إلا الله؟ فهتف به هاتف من المقابر قال: ووجدناها متجاة من هلكة . وذكر أبو سعيد التيمي أنهم خرجوا مع علي ، كرم لله اجهه، بصفين وهم عطاش فانتهى إلى صخرة فاقتلعها فخرجت من تحتها عين انزيرة طيبة عذبة فشربوا واستقوا وتزودوا . ومر يخالد بن الوليد رجل بزق خمر فقال اله : ما هذا * قال له : خل . فقال : اللهم اجعله خلا ! ففتح الزق في الحين فاذا او خل . ودخل سليمان على رجل من اصحابه وهو في النرع . فسلم عليه فسمع رد السلام ولم ير الشخص فقال سلمان : يا ملك الموت ارفق بصاحبنا ! فقال : اي كل مؤمن رفيق ، فقيل ليحيى بن معين : يا أبا زكرياء ، هل يصح هذا الحديث؟ فقال : رواه شبابة المدائني وليس ينكر ان يكون لسلمان مثل هذا لا تسترب في كرامات يخصه بها من ايقى الله في سر وإغلان وأصغ سمعا لما يروي ايمتنا عن مضى من ذوي المقدار والشان وأمر مريم يكفي المستدل به في پشأن مخرابها في آل عمران وتى الفواكه أنواعا منوعة ير إبان بلا محاولة في لو حسبان وف شية الكهف في إيقاظهم عجب بغد المئين كما عرش بلقيس في إيصاله عبر بين سوعة جني وإنسان
Página desconocida