La determinación de los finales de los lugares habitados
Géneros
============================================================
الأوقات بالآلات ، ويوخذ بتحصيل ما يمكن ضبطه من أوقات بد الكسوف وتمامه وايتداء الانجلاء وتمامه.
والكسوف وإن لم يتبين للناظر إلآ بعد أن تؤخد قطعة منه قد حدها بعض أصحاب الزيجات إصبعا ، أعتى جزءا من ائنى عشر جزما من جرمه ، وحد لزمانه(1ك حدا ، أما من الأزمان نهو (امط) ، وأما من الساعات فهو (5 و(7)يو) ، به يتقدم أول الكوف الحقيقى المرئية ويتأخر تمام الانجلاء الحقيق عن المرئى(3) ، وذلك موكول إلى الاعتبار والامتحان . نعسى صاحب هذا القول قاله عنهما. وأرى أن مقدار الإصيع فى هذا الباب كثير ، فإن التماس بين الظل والقمر وإن لم يحس به ، فالقليل من التقاطع يرى ، وليس كالشمس ، فإن البصر لا يقاوم شعاعها بل يتأثر منه تأثرا مؤذيا مؤلما . فإذا أتار الإنسان بصره إلها اسمدر وتحير، ولأجله يؤثر النظر إلى حيالها فى الماء دونها ، 126 فإنه فيه يستبين )) جرمها ويتل شعاعها ، على أن بصرى فسد يمثل هذا من رصد الكسوفات الشمسية فى حداثى .
وا ولكن محيط الظل ليس يخالص الحلوكة حتى اختلفت(1) لاجله الوان الكوفات القمرية . والسبب فى هذا أن ممر القمر من الظل فىى موضع قد بعد فيه الظل عن المظل ، ومن شانه أن تصدق أطرافه بالقرب منه . فإذا اختلط الظل بالضياء فعار بين الغلل الصادق والضياء الخالص شيئا ممتزجا بينهما ذا عض . ويعاين ذلك بظل كل شخص (1) فى چ : ازمانه : (2) ني ج : د. .
(2) فى الأصلى : الرى . (4) فى الأصل .: اختلت .
198
Página 174