EMPTY PAGE?
Página 1
============================================================
EMPTY PAGE?
Página 2
============================================================
EMPTY PAGE?
Página 3
============================================================
نى صارد يزد 1 تب) 1/ رم* مس.
1262 12 امستلة من مجلة معهد المخطوطات العربية، المجلد الثامن، 1962م طبع في 80 نسخة تشر بمعهد تاريخ العلوم العربية والاسلمية بقرانكقدرت - چمهوربة الماتيا الاتحادية طيع في مطبعة شتراوس، هيرشيرج، الانيا الاتحادية
Página 4
============================================================
سه او2 ى انتي كتارب مار و ر يه اكية المأانا ان ايها يارللامارت اه 111ص511 2،5 وانفرسحنه اياتاء اشالآج بناه هرستت ببه الا.) مه101س اصشاقااطيى ن شيات پافسشا لابى الريجان مخمدبن أحمدالبيرونن الخوارزي المتوقنش440 هر راجعهآ .
حتقه المدكثور بيام بومهنيم الجمد الدكنور پ. بوجاكوب
Página 5
============================================================
8 ~~2 16 18 ن 2 * 1 ~~6 4 الة ل8 261 01 للا نر 7 2 4 2 اااا 1 1 اا نيقره ن 1 2 222 7 ل
~~1 22 2 ملستث 5 1 ن ون ااالال اااا ي الالالا ننايتات ~~ة 2 2 2 8 اي تقت لنته 5 2 ت م 2 2 2 ل ~~2 ى ~~2 8 2 212 الات 2 ال ~~{ 81 1 8 7 2 ~~ت 1
ل 6 1 له ~~~~2 21 ق 5 1 122 اا ن 2 ام خ نن ~~~~22 2 8 يج 2 122 2 اا تت تلففقلغلة ااال ~~اتلة 2 8 8 9 ية تاو القلا ت5 الاتا 22 2 ~~8 ن
Página 6
============================================================
EMPTY PAGE?
Página 7
============================================================
EMPTY PAGE?
Página 8
============================================================
EMPTY PAGE?
Página 9
============================================================
EMPTY PAGE?
Página 10
============================================================
م *’كر وتلرم والر ولد أبو الربحان محمد بن أحمد البيرونى الخوارزمي فى الثانى من ذى الحجة سنة 362 هجريتة ، أى فى الرابع من سبتمير سنة 973 ميلاديتة ،9 فى ضواحى عاصمة الدولة الخوارزمية القديمة ، وهى مدينة كاث التتى توجد ه مكانها الآن بلدة صغيرة تابعة لجمهورية ازبكستان السوفييتية الاشتراكية .
وكان البيرونى من أصل خوارزمى ، وابتدأ حياته العلمية فى خوارزم ، كما اعتبرها طول حياته وطنا له ، ولذلك - تخليدا لذكرى هذا العالم العظيم -ج اطلق منذ يضع سنوات على هذه المدينة اسم « مدينة البيرونى ، طبقا لقرار حكومة جمهورية أزبكستان الوفييتجة . وتقع مدينة البيرونى على شاطىئ نهر آموداريا، وهو نهر جيحون القديم، على مسافة 200 كيلو مثر تقريبا إلى جنوب بحيرة آرال .
نال البيرونى فى شبابه تعليما ممتازا ، فإلى جانب معرفته للغته التومية ، وهى اللغة الخوارزميتة ، فقد أجاد فى شبابه اللغتين العربيتة والفارسية ، وأضاف اليهما فيما بعد اللغات الساتسكريتية واليوثاثية . وعندما كان فى الثانية والعشرين من عمره ، أى فى سنة 284 هجرية ، قام بعمل الأرصاد الفلكية .
ل ولكن اشتراكه فى الحياة الياسية فى خوارزم - وقد كان أحد أنصار خوارزم شاه أبى العباس . أدى به إلى الهجرة خارج حدود وطنه إلى جرجان ، وذلك فى عام 385 هجريتة ، إثر اغتيال أى العباس نتيجة لنضاله الفاشل ضد العائلة الملكية الجديدة التتى كان يرأسها مأمون بن محمد .
قضى البيرونى فى جرجان خمة عشر عاما وكتب هناك أول مؤلفاته
Página 11
============================================================
الكبيرة وهو «كتاب الآثار الباقية عن القرون الخالية» . وبعد تغير الحالة السياسية فى خوارزم عاد إلى وطنه فى حوالى سنة 450 هجرية.
أقام البيروتى فى القترة ما بين السنوات 400 و 408 هجرية فى عاصمة خوارزم الجديدة، وهى مدينة الجرجانية ، «أورغنج لاحالياه وكان البيرونى فى أيام خوارزم شاه مأمون بن مأمون من أكبر العلماء احتراما وتقديرا فى خوارزم ، ولعب دورآ كبيرا فى مجاس العاوم فى الجرجانية، كما استمر فى أبحائه العلمية وخاصة الفلكية منها.
وفى عام 408 هجرية غزت جيوش محمود الغزنوى خوارزم ، واضطر وهر والبيروفى إلى الانتقال إلى غزنة عاصمة الدولة الغزنوية الجديدة ، وتقع الآن هذه المدينة فى منطقة داخل حدود أفغانستان .
وأصيحت غزنة مقرا دائما للبيرونى حتى مماته فيها في3 رجب سنة 440 هجرية الموافق 13 ديسمير سنة 1048 ميلادية . وعلى الرغم من عدم توفتر الظروف اللازمة للأبحاث ، وخاصة الآلات الفلكية الدقيقة ، بدأ البيرونى عقب وصوله إلى غزنة فى نشاطه العلمى الكبير : وكان أول مصنفاته الكيرى التى بدأ تأليفها فى غزنة كتاب » تحديد نهايات الأماكن لتصحيح مساقات المساكن 1.
ومن مضمون هذا الكتاب نعلم أن البيرونى أنم نحو ثلثه فى جمادى الآخرة سنة 409 ه ، إذ أنه فى بدء الفصل الثالث يقول : وانى يوم كتبتى هذا الفصل وهو يوم الثلاثاء غرة جمادى الآخرة سنة تسع وأربعمائة للهجرة كنت بجيفور قرية إلى جنب كابل 000»(1) .
ويمكن أن نفترض أنه انتهى من هذا الكتاب عام 416 هجريتة ، لانه مكتوب فى آخره : (1) انظر الأمل : من 112.
Página 12
============================================================
«تم كتاب تحديد نهايات الأما كن لتصحيح مسافات المساكن وقرغت منه بغزنة لسبع بقين من رجب سية ست عشر[ة] وأربعمائة(1).1 ونحن لا نعلم هل هذا التأريخ هو تأريخ انتهاء البيروتى من تأليف الكتاب ، أو تاريخ انتهاء الناسخ من نسخ المخطوط ، ولكن يهعتنا فى كلتا ه الحالتين أن مذا الكتاب انتهى تأليفه فى سنة 416 مجرية أو قبلها بقليل .
والكتاب يشمل عدة قواعد وتعليمات فى مسائل علم القلك التطبيقى وقد افتتحه البيرونى بمقدمة طويلة تكلم فيها عن فائدة وأسباب نشأة العلوم والقنون مثل الهندسة والطب والموسيتى والفلك والمنطق والبلاغة والجغرافيا والتاريخ وغيرها .
وفى الغصل الأول من هذا الكتاب يبين البيروتى بالتغصيل الطرق وا المختلفة لاستخراج عرض المكان دون الاستناد إلى الميل الأعظم . ومن ق بين هذه الطرق : استخراج العرض بمساعدة الارتفاعين الأعظم والأقل للشمس أو الكواكب الأخرى ، أو استخراجه برصد زاوية ميل سطح مدار الشمس أو الكواكب إلى سطح الأفق بواسطة ثلاثة أرصاد فى و مدة يوم أو ليلة ، وكطريق ثالث من ناحية رصد وتحديد مكان الكواكب بواسطة آلة خاصة . كما يبين البيرولى طرقا أخرى لهذا الفرض .
وفى الفصل الثانى يتحدث البيرونى عن طرق استخراج الميل الأعظم اذا كان عرض المكان غير معروف ، وهذا بواسطة رصد ارتفاع الشمس لنصف النهار فى المنقلبين الشتوى والصيفى * (1) انظر الامل : ص 240.
Página 13
============================================================
أما الفصل الثالث ، فموضوعه - استخراج عرض المكان أو الميل بالاستناد إلى أحدهما لمعرقة الآخر.
ويتحدث البيرونى فى الفصل الرابع ، وهو من أوسع فصول الكتاب ، عن استخراج طول المكان بطربق رصد كوف قمرى معين فى بلدين ، هد أحدهما المكان المطلوب ، وتحديد فرق الوقت المحلى بينهما أما الغصل الخامس - وهو قصير - فيجمع نتائج كل الفصول السابقة ، ويعطى براهين الطرق لاستخراج أى من المسافات أو الفرق فى الطول ول أوف العرض بين بلدين ، إذا عرفتا اثنين من هذه الثلاثة . وهذا الفصل عبارة عن مقدمة نظرية لباقى الكتاب، الذى يشتمل على أمثلة مختلفة معينة لهذه الحسابات ، ومن ضين هذه الأمثلة : استخراج الفرق فى الطول بين بغداد والرى، وبين الرى والحرجانية ، وبين الحرجانية وبلخ كما توجد هنا فصول خاصة لاستخراج عرض وطول مدينة آمويه منجه عروض وأطوال بلخ والجورجانية ، أو استخراج المسافة بين بلخ وبخارى ه من عروضهما وغير ذلك . وكهدف نهائى يتحدث البيروفى عن استخراج ه طول وعرض مدينة غزنة.
وهكذا يصبح كتاب «تحديد نهايات الأماكن» إيضاحا يساعد على حل بعض مشاكل الغلك العملى والجيوديزية ، جمع فيه البيرونى كل المعلومات عن هذه المواضيع التى توصل إلها علماء البلاد الشرقية من أيام بطلميوس حتى زمانه . وإلى جانب الشرح المغصل لبعض نظريات الفلك التذى يوضحه عددكبير من الأشكال ، يعطى البيرونى أمثالا عديدة من ارصاده هو وأرصاد السابقين والمعاصرين له من الفلكيين . ولذلك أصيعح هذا الكناب مرجعا قيما لتاريخ حياة البيرونى خاصة ، ولتاريخ علم الفلك عند العرب عامتة . وتحن نوجته اعتماما خاصا للمقدمة الى كتبها و البيرونى لهذا الكتاب، لانه يكشف فيها عن فلسفته وعن نظريات ان
Página 14
============================================================
الطبيعة الى كانت نظريات تقدمية وقتئذ ، إذ يدافع فيها البيرونى عن ~~فائدة العلوم ، ويدعو إلى اتباع أساليب الخلق والإبداع فى الأبحاث العلمية ، كما يناضل ضد التقاليد الرجعية المتجمدة .
ويشمل هذا الكتاب بالإضانة إلى المواضيع الفلكية والجيوديزية ، أخيارا عديدة عن تاريغخ وجغرافيا وجيولوجية المناطق والبلدان المختلفة ، ومن أهمها : فصول عن تاريخ قناة السويس ، وعن التاريخ الجيولوجي لخوارزم ، وعن الربان المجهول ومافنا » الذى قاد السغن إلى الصين وجزرإندونيسيا . .
وفى هذا الكتاب بالذات عرض البيرونى للمرة الأولى نظريتته عن ه توزيع البحار على وجه الكرة الأرضية ، التى فيها احتمال وجود اتتصال المحيطين الهندى والأطلنطى جنوب القارة الإفريقية.
ومن أهم الأخبار لتاريخ الفلك : معلومات البيرونى عن قياس جزء من خط نصف النهار قام به بعض الفلكيون بأمر المأمون ، وأيضا الحل الثانى لنفس المشكلة الذى قام به البيرونى نفسه فى قلعة «نتدنه » فى الهند ، وكذلك الوصف التفصيلى لبعض آلات الأرصاد الفلكية المستعملة فى أيام البيروني فى الشرق ، وأهمها السدس الفخرى التذى اخترعه الخجندى ، التذى يقول البيرونى إنه كان يعرفه شخصيا .
ويمكن تقسيم مصادر هذا الكتاب إلى ثلاثة أنواع : ~~1 - مؤلفات لفلكيين قدماء من اليوتانيين والهند والعرب .
2 - أنباء شفاهية عن العلماء المعاصرين للبيرونى .
3 - أرصاد البيرونى نفه .
و ويذكر البيرونى مرارا فى هذا الكناب كتب بطلميوس «ل جوغرافيا » و1الأربعة مقالات » و«المجطى 9، وكتاب هنى الآثار العلوية ،
Página 15
============================================================
لأرسطوطاليس ، وكتابه « السماء والعالم» : كما يذكر البيرونى أيضا مؤلفات لمواطنه الخوارزمى ، وكتب «الزيج ه لحبش الحاسب والبتانى والنيريزى وغيرهم . ولم يكن كتاب « تحديد نهايات الأماكن» معروفا على نطاقه واسع فى الشرق بعد موت البيروتى ، وأظن أنه لم يقع فى يد ياقوت الحموى الروم لأنه لا توجد فى كتابه » معجم البلدان » أية أخيار عن المدن والشعوب اخذ مصدرها عن البيرونى، كما لايوجد فيه ذكر لبعض القرى فى مناطق خوارزم وأفغانستان مثل بؤشكانز وجيفور وغيرهما ه ولكن البيرونى نفسه استعمل بعض مواضيع هذا الكتاب فى مؤلفاته التالية ، وخاصة . فى و القاتون المسعودى » حيث نجد أخيارا عن السدس النخرى وعن قياس خطة نصف التهار فى «نندنه» ومعلومات أخرى .
وصلتإلينا نخة واحدة من كتاب « تجديد نهايات الأماكن »رهى موجودة حاليا فى اسطنبول بمكتبة » السلعلان فانح » رقم 3386 ويحتوى هذا المخطوط على 340 صفحة()، فى كل منها 13 سطرا ، والصفحة رقم 140 خالية . والمخطوط مكتوب بالخطة النخ القديم من الحجم المتوسط مع بعض الخواص ؛ منها : تقسيم الكلمة بين السطور أى تكلها فى السطر الجديد . وتتميز بعض الحروف المهملة بإشارات خاصة تحتها.
فمثلا « السين» تكتب بثلاث تقط تحها، و«الدال» و«الراء» و«الصاد* ينقطة تحتها، أما «الحاء» « والعين فتحتهما نفس الحرف على هيثة يه مصغرة . والتشكيل نادر، والألف المقصورة تكتب فى شكل ألف مدودة، والهمزة فى آخر الكلمات لا تكتب أبدا ، والمدة تكتب أحيانا فى شكل «اا، (ألقين إلى جوار بعضهما) ، و«التاء المربوطة» دائما و مهملة، وفصول الكتاب تفصل بإشارة خاصة فى شكل ثلاث نقط هرمية هاه (1) اتملنا فى هذه النشرة عبارة (سفحة) بدلا من (ورقة) لأن الترقيم القديم للأوراق فى المخطوط لم يظهر فى الميكروفيلم » ولكن الثرقيم الحديث لصفحات واضح .
Página 16
============================================================
هكذا : (000) . والأرقام الأبجدية والأرقام الغير أبجدية وحروفت شرح الأشكال ميتزة بشرطة فوقها ، والصفر فى الأرقام الأبجدية على شكل (6) وف الأرقام الغير أبجدية على شكل (5) ، أما الرقم خمسة قعلى شكل (4) ، والأرقام المركبة فى الكتابة الأبجدية وحروف شرح الدوائر والمثلثات والخطوط مكتوبة بصفة مثصلة ، مثل (أمجد) بدلا من ا(اب ج د). وتحذف الألف أخيانا من بعض الأسماء والكلات مثل لاخلد» بدلا من «خالد» و«علم» يدلا من « عالم» وغيرها .ه وكثيرا ما تكتب الحروف بدون نقط، ويستعمل حرف «راو» بدلاه من الهعزة فى آخر الكلمة فى غير موضعه مثل «من جروه بدلايه وا ا« من جزء»، والتون التتى فى آخر الكلمة «مايتين» لا تكتب أبدا .
وال ولقد انتشرت فى دوائر المستشرقين وخاصة الأوربيين منهم فكرة ان مخطوط» السلطان فاتح » رقم 3486 مكتوب بخط البرونى نفه ، وأظن أن أول من ابتكر هذه الفكرة هو 7457ع، 4 الذى كتبها فى سنة 1942 فى مقالته « أبو الريحان البيرونى» فى مجلة الثقاقة الإسلامية ج6 فصل؛ ص 528- 534 وكررها فى مقالته الأخرى (1 4 2 1ن2 7271212 وكان الأساس الوحيد لهذه الفكرة هو العبارة الخاتمة فى المخطوط وفرغت مثه بغزنة ... (الخ)* .
ولر ولكن هذه العبارة يمكن أن تكون للناسخ وليت للمؤلف كما يمكن أن تكون للمؤلف ونقلها الناسخ حرفيا .
(1) مذه المقالة متثورة نى عام ا195نى المند فى 161106 6نا 1060614 51117001)
Página 17
============================================================
ويرفض محمد بن تاويت الطنجى ، محقق نشرة هذا الكتاب فى أنقرة ، احتمال أن مذا المخطوط مكتوب بخط البيروتى ، وذلك لوجود أخطاء نحوية كثيرة فى النص . ومع أننى أوافق على أن المخطوط ليس بخط البيرونى فالأساس التذى يذكره الطنجى غير كافت فى رأينا ، إذ أن الييروثى لم يكن عربيا ولذلك تغغر له بعض الأخطاء النحوية .
ولكن توجد أسس أخرى للتدليل على أن هذا المخطوط ليس بخط البيرونى ىو منها : الأخطاء الكثيرة فى حروف شرح الأشكال والأرقام الأمجدية ، وخاصة، إذا كان شكلها متشايها؛ فمثلا: كثيرا ما يختلط حرف (يه) مع (ن) وحرف (ت) مع (ل) - وهنا يجب أن نأخذ فى الاعتبار أن (ت) كثيرا وماكتبت بنقطتين فيى الوضع العامودى - وأيضا (ج) مع (ح) و (ج) مع (5) وغيرها . وواضح أن الناسخ - الذى لم يكن رياضيا ولا فلكيا . هو المتسبب فى هذه الأخطاء، خاصة إذا ذكرنا شكاوى البيرونى العديدة من النسآخين الذين ينسخون الأرقام فى المخطوطات الفلكية .
وا أما الدليل الثانى : فهو وجود تكملات عديدة على هوامش المخطوط و وبين السطور للجمل التى سقطت سهوا ، ومعظم هذا السهو لأجزاء الجمل جه الموجودة بين كلمة مكررة مرقين ، إذ أنه فى وقت التسخ ينتقل بصر الناسخ من الورق الدى يكب عليه إلى الصفحة التى ينقل منها ويقع على الكلمة بالثانية، فيعتقد أنه توقف عندها ويستمر فى نسخ ما بعدها ، تاركا ما بينيهيه الكلمتين المتشابهتين من النص .
وهكذا ؛ فإن مخطوط السلطان فاتح رقم 3386- مع الأسف - ليس بخطة البيرونى . ولكنه مكتوب فى وقت قريب من زمن البيرونى طبقا لشكل الخط .
لا توجد لدنيا معلومات كافية عن تدارس هذا المخطوط فى البلاد يه الشرقية إلا ما كتبه أحد القراء على هوامش بعض أوراةه
Página 18
============================================================
لا ا قلك 1 لن ~~6 1 عنن 2 ن ~~7 2 2 2 6 1 قو ~~2 2 الضك 2 ~~1 11 ال 2 تا لل 10 2 لقه 1 1 8 ة لق 1 ي ن لةا ت 2 يا 22 * 2 ال 1 ك 21 222 ن ن افم اال8 ل قل عا ادر 5 يد 1 و 2 1 2
ل 212 7* ن 2 خم 2 11 2 ت 1 8 ااة ث 2 نق 2* ~~2 2 ~~1 ال 7 ن 2 1 2 ~~1 2 للقلق نا8 2 ل ان 2
Página 19
============================================================
ه ى ناع اا اا* قا يا ديم 2 د ا* 2 كته نخ 4 سى ان ا4 - م ه حلم ته ان ام ي 2 * و انيانيتا ن 2ل 4 وج ى ى ساتا قما 9ت ج پاتر جانا ينان ة اا و گت 4. بعا ما) 2 رد خا پتر اج وا شاج ع اره يى تنها ك كا ى خز وا اتى 2 اى نچر ج رشت راجا } خ م اته ما مفقسنم 4442421 ك ل ا نا ان هه 1 (1 جه 1 كا.
قانا پاا ج اع هر ا ر ر و ا مچ ر ج 6 8 خا ش و ر را* سب) حد لقا4 ها ت م شر* بى شياستما تگا ني.ح11 ن ان و ا. بنك صم ما و نى
Página 20