Comentario sobre el Método del Ensayo
تعليقة على منهج المقال
التراجم فظهر وجه ايراد مه إياه في القسم الاول مع توقف في قبول روايته من حيث احتمال كونها من أصله بل لعله الراجح وان كان هو في نفسه معتمدا مقبول القول فإن دفع عنه ما أورد عليه وقيل مراده من الرداية عدم الاعتماد عليه لانتفاء القراين الموجبة للاعتماد على ما هو عادة المتقدمين في العمل بالأصول ولا يخلو من بعد وقيل يحتمل ان يكون المراد منها عدم استقامة الترتيب أو جمعه للصحيح والضعيف وهما أيضا لا يخلو ان عن بعد يظهر الكل على الممارس مضافا إلى لزوم اعتراض على مه في توقفه ويحتمل ان يراد ان في أصله ردودا وأحاديث لا يرضى لها فتأمل وفي المعراج يحتمل ان يراد به انه غير شريف النسب وقربه بان المذكور في ست ان له كتاب لا أصلا فلو أراد ردائة كتابه لوجب ان يقول ردى ولا يخفى ما فيه وفي بصائر الدرجات عن موسى بن عمر عنه قال سمعت الأخرس ينال من الرضا عليه السلام فاشتريت سكينا وقلت والله لأقتلنه إذا خرج من المسجد فما شعرت الا برقعة أبي الحسن عليه السلام بسم الله الرحمن الرحيم بحقي عليك لما كففت عن الأخرس فان الله ثقتي وحسبي.
قوله أحمد بن عمر واخوه ثقة وكذا أبوه وسيجئ ذكره في ترجمته.
قوله أحمد بن عمران الحلبي سيجئ في عبيد الله بن على عم أحمد ان إلى أبي شعبه بيت مشهور في أصحابنا إلى ان قال كانوا جميعا ثقات مرجوعا إليهم فيما يقولون والمصنف في المتوسط في عمر بن بن أبي شعبه قال وتوثيق آل أبي شعبة مجملا يظهر منه توثيقه وبالجملة سنشير إلى تحقيق الحال في عمر بن أبي شعبة في أحمد بن عيسى والمعروف اه منه ما سيجئ في على بن محمد بن عبد الله القزويني.
قوله في أحمد بن القاسم وله منه إجازة فيه اشعار بوثاقته كما مر في الفوايد.
أحمد بن كلثوم مضى بعنوان أحمد بن على بن كلثوم وسيجئ في ترجمة جعفر بن عمرو عن الشهيد الثاني انه غال أحمد بن ماداد سيجئ في محمد بن أبي بكر ما يظهر منه كونه شيعيا.
أحمد بن محمد بن إبراهيم العجلي يروى عنه الصدوق مترضيا ويحتمل اتحاده مع ما ذكره المصنف فتأمل.
قوله أحمد بن محمد أبو بشر الظاهر ان الواو سهو بل ياء لما مر في ترجمته انه أحمد بن أبي بشر وسيجئ في اخر الكتاب في باب المصدر بابن.
قوله أحمد بن محمد بن أبي نصر وفى كش اه وفي العيون في الصحيح عنه قال كنت شاكا في أبي الحسن الرضا (ع) فكتبت اليه كتاب اسند له فيه الاذن عليه وقد أضمرت في نفسي إذا دخلت
Página 71