ولمقد أورد الكاشاني في : (اصطلاحاته) : عالع الأمر ، أو عالع الملكوت.
أو عالع الغيب. (الكاشاني : اصطلاحات الحموفية ، ص : 118 ) .
وبعبارة أخرى : هو عالع الأرواح والروحانيات لأنها وجدت بأمر الحق لا بواسطة مادة ومدة.
كما أورد الكاشاني الحديث عن الغيب المكنون . والغيب العصوت وهو سر الذات وكنهها الذى ? يعرفه إلا هوء ولهذا كان موصونا عن الأغيار ، مكنونا عن العقول والأبصارء وأورد أيضاء غيب الهوية ، وغي العطلق.
وقد قيل، علم الهوية إنما يعنى الحقيعة في علع الغيب.
(ابن عربى : اصطلاحات الصوفية ، ص : 24) .
كما قيل : العلكوت إنما يعنى عالم القيب .
( العصدر الابق ، ص : 26) وقالوا أيضا : الهو إفعا يعنى : القيب الذى لا يصح شهوده للغير كغيب الهوية الععبر عنه كنهها باللاتعين وهو أبخن البواطن ( الكاشاني : اصطلاحات الحموفية ، هامش ص : 61) .
289) الياء : التصيوف: يعن العزيعة لعك محو دو لجريعة . تع الكتاب والحمد ثله وحده 3م المتو : العحو مصطلح من مصطلحات الحموفية وضعه الإمام الجنيد ويعنى به الفناء ، كما يعنى المحو عند الجنيد : رفع أوصاف العادة. وقيلة إزالة العلة . وقيل : ما سترد الحق وفناء عنك.
(ابيت عربى : اصطلاحات الصوفية . ص :13) .
Página desconocida