El Secreto en la Respiración de los Sufíes

Yunáid d. 298 AH
34

El Secreto en la Respiración de los Sufíes

Géneros

95) صحتها (الرؤية) في العخطوطة 287 تصوف (353) صحتها (الرفية) في العخطوطة 287 تصوف الرؤيا ، الوؤيا لفويا يمكن أن تكون نظر بالعين ، كما يعكن أن تتعر لك فتكون رقية قلبية بمعنم، بالعلم أو الظن . والرقيا مصدر لما يراه لنان . قد وردت في القرآن الكريم بععان متعددة فمثلا في قوله تعالى : (إنى أرى ما « ترون . (سورة الأنفال : الآية : 48) بععنس أني أعلم مالا تعلعون . وقول أحد صاحبى يوسف عليه لسلام عن الله تعلس : (قال أعدهما إني أران ) يغصير خعرا ( سورة يوسف : الآية : 36) وقد أخبر كثير من الأولياء عن أمور معينة فكانت كما أخبروا فالرؤياء انكشاف يحصل إة بانقشاع الفشاوة عن القلب .

( أحمد عز الدين البيانون : الرؤى والأحلام . القاهرة : دار لمملام ، الطبعة الثانية ، سنه 1405 ه / 1985 م ، ص :29 000 ويسرى الصوفية أن الروى الصادقة هى علامة من علامات الورع والتقوى ، وللرؤيا الحمادقة علامات تعرف بها وتوضح هدفها ومعناه ومفزاها وكثيرا ماتهدف الرؤيا إلى حقيقة من الحقانق كصورة تعرف أمام الراشى فيتبين له الحلول التى يعكن أن يكون محتاجا اليها ، أو المعسائل لنى يجوز أن يكون طالبا معرفتها أو إخبارا بالمشاكل والعقبات التى يعج قسيرها واجتيازها ويستتير الله فيها أن يلهمه الصواب والحق فج التغلب عليها ، ومن علامات صدق الرؤيا تكرارها ، وكذلك أن ترد مطابقة لملشريعة فإن الرؤيا الصادقة هى التى لاتخالف نصا صريحا أو سنة متواترة ، لذلك تسصى الروى عند أهل الحق بالمبشرات ، ويستندون فى دلك إلى قوله تعالى :( ألذا إن أولياء الله لاخوف عل يهم و4هم يحزنون ، الذين امنوا وكانوا يتقون لهم البشرى فس الحياة لدنيا وفي الآخرة) .

(سورة يونس : الأيات : 64-62 2٠8) وقال الروذباريء لو زال عنا روكنذيته ما عبدناه.

وقال أبو يزيد( : إن لله عبادا لو صجبوا عت ال 850 فى الدنيا والآخر طرفه عين لارتدو (165ابو يزدد : سلطان العارفين ، أبو يريد مطيفور بن عيسى بن شروسان البسطاصى . أحد الزهاد ، أخوالزاهدين : آدم وعلى ، وكان جدهم شروسان مبوسيا ، فأسلم يقال : إنه روى عن : إسعاعيل السدى وجعفر الصادق أيء الجد ، وأبو يزيد ، فبالجهد أن يدرك أصحابهما .

وقل ماروى ، وله كلام نافع منه ، قال : ماوجدت شينا أشد على من العلح ومتابعته ولولا اختلاف العلعاء لبيقت حانرا .

عذه قال : هذا فرحى بك وأدا أخافك ، فكيف فرحى بك إذا أمنتك ، ليس العجب من حبى لك ، وأنا عبد فير إنما العجب من حبك لبى وأنت ملك قدير . وعنه قيل له : إنك تعر في الهواء - فقال وأى أعجوبة في هذا ? وهذا طير يأكل العيتة يعر فى الهواء . وعنه : مادام العبد بة بظن أن فى الناس من هو شر منه فهو العتكبر . وقالى : العارف فوق مانقول ، والعالم دون ما نقولى توفى سنة 61 2ه عند ثلاث وسبعين سنة ، وله كلام حسن في الععاملات.

(5 صحتها (والآخرة) .

93) الصراد : ردة الطريقة وهى الرجوع إلسى العقام الأدنى ، لا ردة الشريعة .

قال الجنيد : من كان أبعد فرؤيته غدا رؤية الوج» لأنه لاحجاب(1) بين العباد بين السميد . واليوم رؤية السر لأن الحجاب قائع .

ورأى محمدا4) صلى الله عليه وآله سلم بفؤواده لأن الكحبب كاتت هناك حجابا و4 ذو النون، راحتى صين افتح بعد السر إلى ذانه.

Página desconocida