El Secreto en la Respiración de los Sufíes

Yunáid d. 298 AH
16

El Secreto en la Respiración de los Sufíes

Géneros

وعيش صاحب الهيبة بالانقطاع عن التنفس اعيشة الحرق والفر (3) العارف : المعرفة في اللغة إنما تعنى : العلم . أى معرفة المعلوم على ما هو عليه ، فكل علم معرفة ، وكل مورفة علم . وكل عالعم بالله عارف وكل عارف بالله عالم . (الجيلي : الكهف والرقيم ، ص: 35) .

كما قيل في الفرق بين العلم والمعرفة :العلم دليل إلى الله . والمعرفة الة على الله ، فبالعلم تنال المعلومات ، وبالمعرفة تنال المعروفات العلم بالتعليم ، والمعرفة بالتعرف . فالمعرفة تقع بتعريف الحق ، والعلع يدرك بتعريف الخلق .(أبو نعيم الأصبهانر تحلية الأولياء ، ج10 ، ص 2474) .

قيل : حقيقة الععرفة مشاهدة الحق بلا واسطة ولا كيف ولا شيهة.

(الفزالى : روضة الطالبيين وعمدة السمالكين ، ص 744 4 رسنل بعض العارفين ، متى يعرف العبد أنه على تحقيق الععرفة بالله? أجاب: إذ لع يجد في قلبه مكانا لغير ربه.

العارقون فى الدنيا ينسون نعيم الدنيا لما يجدونه فى قلوبهم وأرواحهع من التلذذ بمشاهدة الحق سيحانه وتعالى. (الجعفرى: المعان لرقيقة على الدرر الدقيقة المستخرجة من بحر السقيقة ، ص : 125) .

وقال الحتيد : صاتب التعظيم : صاحب الأنفاس . والت نفس عنده ذنب و«ا يقدر عن عنة . وصاحب الهي صاحب حعد وهذا عنده ذنب ولا يعذر إن تنفر وقال ذو النون() : إن الله جعل الأنفاس راحة أوليانه ولولا ذلكك لماتوا كمداء (3) ذو الثون : هو الإمام الزاهد ، شيخ الديار العصرية ، ثوبان بن إبراهيم، وقيلة فيض بن أحمدء وقيل فيض بن إبراهيم النوب الإخعيمى كسر الألض وسكون الخاء المدجمة ، والياء العنقوطة بأئنين من تحتها ين ميصين مكسسورتين ، وهى نسبة إلى أخميم بلدة من ديار مسر بالصعيد ، ويكنى أبا الفيض . ويقال : أبا الفياض . ولد في أواخر أيام العنصوو .

وروى عن : مالك والليث ، وابن لهيعة ، و الفضيل بن عياض وسلم الخواص ، وسفيان بن عيينه ، وطانفة وعنهة أحعد بن صبيح الفيومى ، وربيعة بن محعد الطاقى ، ورضموان بن محيعيد ، وحسن بن هصعب ، والجنيد بن محعد الزاهد ، ومقدام ب داود الرعينى ، وآخرون.

الف يى بين العحب والعار قال(1) الشسبلى ؛ العحب إذا سك (1) في الأصل : وقال متشبلى : هو شيخ الطائفة ، أبو بكر . الشبلى البفدادى قيل: إسمه دلتع بن حجدر ، وقيلء جعفر بن يونس ، وقيلء جعفر بن دلفء صله من الشبلية قرية ، ومولده بسامراء.

وكان أبوه من كبار حجاب الخلافة ، وولى هو حجابة أبى أحمد بن العوفق . ثع لما عزل أبو أحمد من ولايته ، حضر الشبلى مجلس بعض الصمالحين ، فتاب شع صحب الجنيد وغيره ، وصار من شأنه ما صار.

وكان فقيها عارفا بعذهب مالك . وكتب الحديث عن طائفة . وقال لشعر ، وله ألفاظ وحكم وحال وتمكن ، لكنه كان يحصل له جفاف دماع سكر. فيقول أشياء يعتذر عنه فيها بأن لا تكون قدوة.

Página desconocida