============================================================
5 وذل له ويلك يا كاب العرب من نكون من الفربان. والى من تتتسب من العربان . فقال له وبلك انا شاس ابن الملك زهير بن بتذيمه بن رواحة بن الوضاح العبي سپد بني عبس وغطنان وفزارة وذييان وقد قتلت من بنى عهك جماعة فافعل بى ماتخار. وخذ لبنى عمك باثار. وان طلبت الفدا بالمال فعلي اضعاف ما تطلبة من نوق وجمال وان طلبت قتلى فانت تعرف كم خلني من القبايل والا بطال فقال ميسوروالمه بافتى ما بقيت ترى اهلك ولاننظر الا وطان . لانك فجمنتني في اخيم شيبان. وتركتني ابكي عليه طول الزما ثم ان ميسور قال لمن بنى معه سيروابنه نطاب الدياره فسار يا وشاس معهم يتقلب على مقالى النار. هذا ما جرى الشاس ولهاما كان من بنى عبس فانهم وصلواالى الحي وهم مسرورون بالظفر واتعلبة على بني على وما منهم من نزل عن جوادهه ولا خاع عدة جلاده بل حضروا جهيعا قدلم المك زهير فسلم واعليه وقبلوا يديه. وحدثوء يما جيى له في ذنك السفرفقال لهم وابن شاس وعنتر : فاخيروه بتصة عنقر بع شاس ومسير وفي القفاره وان شاب فارتهم في طليب الصيد ومعف عشرة فرارس على انه بعود اخر النهار فلما بهمع اليلك زهير ذلك المقالء تاحف على نواب حنتر على تلك الحال ذنطم الى ولهو باللكفانا دو جر رحن اد بترحانهآ چسهد بلاموج. ومى هربدلن و
Página 369