============================================================
464 منه ا تفيق على عباه في الجمال والحاسن ولكن الهوى غلب على عقاه وقيده بسلاسل جهله . هذا فضلاعن كونه خلصها مررا ين السب ولولاه ربسماكلت جزيه ايعض الاذال. اوركاه الحمال. وكان ابوها في الاسر والاستقال فقال شدند يامولاي طب نفسا وقرعهنا فاني اعلم ان اباها وعمارة في ثرور. وكل ما بتعاهدان به يذعبك الهباء المنثور . لان عنترما دا يعيش وجيد لا بمكن ان باخذها احمرد في الدنيا. ومازال القوم سابرين ين مكان الي مكان . حنى يصلوا الى غدير بقال له رمال الغزلان و كان شاس مغرما با نصمد فراى الغرلان في تلك الارضء تمرح في الطول والعرض فقال لاخيه قيس يا اخى سر بين ميك نحو الاحياء حتي اتصيد انافي هذه الارض واعود اليكمفي وقت المسا ثم اخذمعه عشرة فرسان. وعدل عن الاطحريق يطرد الرحوش والغزلان واتخمل تردها عليه من كل مكن. الى ان نعبهى والخيل الني معه من شدة الطراد. وكانوا تد اصط ادوا شيامن الران فزلي عى امل لا كلو الاد وسام يكف جر بم صاح ب تلك الارض وكان اسمه ميسور بن ملال فحمل تليهم وحملوا علهه فقتل من تمنى عبس بسبعة جال ملانه كلن غارسا خديد الباس . وكا ان معلهاخ لل فتيله شاه. فلا راى مهير اخاء قتملا هجم وقتل الثلاثة الباقهن من النوسلك . واح هاى ورحه نه الذلى والان : طا لا ديلمه والا طيها بنيه
Página 368